الرئيسية
السياسية
الاقتصادية
الدولية
الرياضية
الاجتماعية
الثقافية
الدينية
الصحية
بالفيديو
قائمة الصحف
الانتباهة
الأحداث
الأهرام اليوم
الراكوبة
الرأي العام
السودان الإسلامي
السودان اليوم
السوداني
الصحافة
الصدى
الصيحة
المجهر السياسي
المركز السوداني للخدمات الصحفية
المشهد السوداني
النيلين
الوطن
آخر لحظة
باج نيوز
حريات
رماة الحدق
سودان تربيون
سودان سفاري
سودان موشن
سودانيات
سودانيزاونلاين
سودانيل
شبكة الشروق
قوون
كوش نيوز
كورة سودانية
وكالة السودان للأنباء
موضوع
كاتب
منطقة
شاهد بالصورة.. الطالب "ساتي" يعتذر ويُقبل رأس معلمه ويكسب تعاطف الآلاف
شاهد بالصورة.. الطالب "ساتي" يعتذر ويُقبل رأس معلمه ويكسب تعاطف الآلاف
بالصورة.. مدير أعمال الفنانة إيمان الشريف يرد على أخبار خلافه مع المطربة وإنفصاله عنها
شاهد بالفيديو.. بعد غياب طويل الفنانة شهد أزهري تعود للظهور بفستان مفتوح من الصدر ومثير للجدل
وحدة السدود تعيد الدولة إلى سؤال التنمية المؤجَّل
قرارات اجتماع اللجنة التنسيقية برئاسة أسامة عطا المنان
تراجع أسعار الذهب عقب موجة ارتفاع قياسية
عثمان ميرغني يكتب: لماذا أثارت المبادرة السودانية الجدل؟
شول لام دينق يكتب: كيف تستخدم السعودية شبكة حلفائها لإعادة رسم موازين القوة من الخليج إلى شمال أفريقيا؟
الخارجية ترحب بالبيان الصحفي لجامعة الدول العربية
ألمانيا تدعو لتحرك عاجل: السودان يعيش أسوأ أزمة إنسانية
ياسر محجوب الحسين يكتب: الإعلام الأميركي وحماية الدعم السريع
الفوارق الفنية وراء الخسارة بثلاثية جزائرية
نادي القوز ابوحمد يعلن الانسحاب ويُشكّل لجنة قانونية لاسترداد الحقوق
السعودية..فتح مركز لامتحانات الشهادة السودانية للعام 2025م
كامل ادريس يلتقي نائب الأمين العام للأمم المتحدة بنيويورك
محرز يسجل أسرع هدف في كأس أفريقيا
شاهد بالصور.. أسطورة ريال مدريد يتابع مباراة المنتخبين السوداني والجزائري.. تعرف على الأسباب!!
وزير الداخلية التركي يكشف تفاصيل اختفاء طائرة رئيس أركان الجيش الليبي
سر عن حياته كشفه لامين يامال.. لماذا يستيقظ ليلاً؟
"سر صحي" في حبات التمر لا يظهر سريعا.. تعرف عليه
والي الخرطوم: عودة المؤسسات الاتحادية خطوة مهمة تعكس تحسن الأوضاع الأمنية والخدمية بالعاصمة
فيديو يثير الجدل في السودان
إسحق أحمد فضل الله يكتب: كسلا 2
ولاية الجزيرة تبحث تمليك الجمعيات التعاونية الزراعية طلمبات ري تعمل بنظام الطاقة الشمسية
شرطة ولاية نهر النيل تضبط كمية من المخدرات في عمليتين نوعيتين
الكابلي ووردي.. نفس الزول!!
حسين خوجلي يكتب: الكاميرا الجارحة
احذر من الاستحمام بالماء البارد.. فقد يرفع ضغط الدم لديك فجأة
في افتتاح منافسات كأس الأمم الإفريقية.. المغرب يدشّن مشواره بهدفي جزر القمر
استقالة مدير بنك شهير في السودان بعد أيام من تعيينه
كيف تكيف مستهلكو القهوة بالعالم مع موجة الغلاء؟
4 فواكه مجففة تقوي المناعة في الشتاء
اكتشاف هجوم احتيالي يخترق حسابك على "واتسآب" دون أن تشعر
ريال مدريد يزيد الضغط على برشلونة.. ومبابي يعادل رقم رونالدو
رحيل الفنانة المصرية سمية الألفي عن 72 عاما
قبور مرعبة وخطيرة!
شاهد بالصورة.. "كنت بضاريهم من الناس خائفة عليهم من العين".. وزيرة القراية السودانية وحسناء الإعلام "تغريد الخواض" تفاجئ متابعيها ببناتها والجمهور: (أول مرة نعرف إنك كنتي متزوجة)
حملة مشتركة ببحري الكبرى تسفر عن توقيف (216) أجنبي وتسليمهم لإدارة مراقبة الأجانب
عزمي عبد الرازق يكتب: عودة لنظام (ACD).. محاولة اختراق السودان مستمرة!
انخفاض أسعار السلع الغذائية بسوق أبو حمامة للبيع المخفض
ضبط أخطر تجار الحشيش وبحوزته كمية كبيرة من البنقو
البرهان يصل الرياض
ترامب يعلن: الجيش الأمريكي سيبدأ بشن غارات على الأراضي الفنزويلية
قوات الجمارك بكسلا تحبط تهريب (10) آلاف حبة كبتاجون
مسيّرتان انتحاريتان للميليشيا في الخرطوم والقبض على المتّهمين
إسحق أحمد فضل الله يكتب: (حديث نفس...)
حريق سوق شهير يسفر عن خسائر كبيرة للتجار السودانيين
مياه الخرطوم تكشف تفاصيل بشأن محطة سوبا وتنويه للمواطنين
محافظ بنك السودان المركزي تزور ولاية الجزيرة وتؤكد دعم البنك لجهود التعافي الاقتصادي
الصحة الاتحادية تُشدد الرقابة بمطار بورتسودان لمواجهة خطر ماربورغ القادم من إثيوبيا
مقترح برلماني بريطاني: توفير مسار آمن لدخول السودانيين إلى بريطانيا بسهولة
الشتاء واكتئاب حواء الموسمي
عثمان ميرغني يكتب: تصريحات ترامب المفاجئة ..
"كرتي والكلاب".. ومأساة شعب!
ما الحكم الشرعى فى زوجة قالت لزوجها: "من اليوم أنا حرام عليك"؟
حسين خوجلي: (إن أردت أن تنظر لرجل من أهل النار فأنظر لعبد الرحيم دقلو)
حسين خوجلي يكتب: عبد الرجيم دقلو.. إن أردت أن تنظر لرجل من أهل النار!!
شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
موافق
لا والف لا .. الردة مستحيلة
محمد حسن شوربجي
نشر في
الراكوبة
يوم 01 - 10 - 2021
لا والف لا …. الردة مستحيلة
لا ولن نحيد عن الكفاح
ستعود ثورتنا لنا
وتعود أنغام الصباح
وان ارادوها استغلالا للاحداث وقفزا علي ثورتنا المجيدة .
فما حدث في الشرق من فتنة هو من عمل فلولهم اللعينة المستقوية بالعسكر .
فساذج من يظن ان الثورة تتخذ دوما خطاً بيانيا صاعداً نحو النجاح .
فهناك العثرات وهناك السقوط الاخطاء.
ونجاحات الثورات ليست سهلة ومتتالية في كل مجالاتها المدنية ،
فهي تصطدم بكثير المعوقات .
وكم من ثورة سرقت بليل بعد ان اطفأ الاعداء جذوتها .
فثورة ديسمبر المجيدة شأنها شأن كل ثورات العالم كان لها من النصيب تآمرا وصل حد خنق البلاد اقتصاديا .
وفعل الكيزان كل افاعيل الشياطين .
فتن قبلية وشائعات واكاذيب وتدمير للاقتصاد وتزوير للحقائق .
و ترك وما ادراك ما ترك .
و انقلابات مفتعلة ومجهولة
ثم كان الانقلاب القبيح .
والذي خرج بعده الغول العسكري متبخترا ليلقي اللوم علي المدنيين بأنهم المسؤولون عنه.
فكيف بالله عليكم نصدق هذه المسرحية السمجة والتي لا تنطلي اصغر ثوري.
فهم علي دراية بمن اعد لهذا الانقلاب الخبيث.
وهم علي دراية بمن خططوا له.
وهم من مهدوا لفوضي النيقرز و 9 طويلة.
وهم من حرض ترك لقفل الميناء والمطار والبترول .
فكان لزاما علي الثوار ترويض ذلك الغول العسكري والمتدثر بعباءة الكيزان والذي دمر كل احلام ومستقبل اهل السودان.
وكان لزاما ترويضه وقد أنتزع الإنتماء من كل القلوب النقية.
وكان لزاما ان يرضخ (نفس الزول) للقانون والرقابة الكاملة من الشعب ويعترف بأمر الثورة فعلا وقولا .
وكان لزاما ان يتخلي عن كل ممارساته القبيحة.
وكان لزاما اجباره لكي يتوقف عن حماية الفاسدين .
وكان لزاما ايقافه عن مص أقوات الشعب وحقوقه .
وكان لزاما اجباره لكي يتراجع لعقيدته العسكرية والقتالية الحقة ويعيد تعريف مهامه وواجباته للشعب من جديد.
فكان الرد بمليونية الثلاثون من سبتمبر .
ومن
عطبرة
الحرة انطلق قطارها .
ومن مدني الباسلة جاء ثوارها.
ومن كل مدن السودان جاء حماتها.
ليجددوا العهد بثورتهم المجيدة.
واليوم نرفع راية استقلالنا.
فعذرا يا مساخيط الوطن ...
السودان ليس فندقا نجمع فيه حقائبنا ونغادره حين تسوء خدماته ...
والسودان ليس حديقة نغادرها حين تطفأ انوارها ...
والسودان ليس زوجة نضيق عليها بضرة حين تحيض ونتزوج أخرى ...
عذرا ايها البلهاء ...
السودان أبي وأمي وأخوي وخالي وعمي وجاري وجدي ....
فاعلموا اننا قد اعتدنا تطويع اللامعقول وتليين اللامنطق .
فلا والف لا ….
لا لن نحيد عن الكفاح
ستعود ثورتنا لنا
وتعود أنغام الصباح
والردة مستحيلة ايها الشاعر الهمام وقد ارحتني بكلمات قصيدتك: ….
وَمَشَتْ مَوَاْكِبُنَاْ كَمَاْ تَمْشِي الأُسُودُ إلَى الغِمَارْ
لَاْ لَنْ يَعِيْثَ بِثَوْرَتِي حِقْدُ الرِّهَاْنِ عَلَىْ الْحِصَارْ
لَاْ لَنْ نَعُوْدَ إلَى الْوَرَاْ سَقَطَ الْمُقاْمِرُ وَالْقِمَارْ
لَاْ لَنْ أَمُوْتَ وَإِنْ أَمُتْ إِبْنِيْ سَيُدْفَنُ بِالْجِوَارْ
لَاْ لَنْ نَمُوْتَ فَشَعْبُنَاْ ذَاْقَ الْحَيَاْةَ وَلَنْ يُدَارْ
لَاْ لِلرُّجُوْعِ إِلَىْ الْقُبُوْرِ فَقَدْ مَضَىْ زَمَنُ الإِسَارْ
لَاْ لِلرُّجُوْعِ إِلَىْ الْوَرَاءِ فَقَدْ بَدَاْ ضَوءُ الْفَنَارْ
لَاْ لَنْ تَعُوْدَ سَفِيْنَتِيْ فَلَقَدْ مَضَتْ سُنَنُ الْكِبَارْ
وَلَقَدْ طَغَىْ شَوْقُ الْمُسَاْفِرِ دُوْنَهُ فَقْدُ الضَّمَارْ
إِنْ شِئْتَ سَلْ كَمْ عَاْشِقٍ شَرِبَ الْمَسَاْفَةَ والْقِفَارْ
لَقِيَ الْحَبِيْبَ عَلَىْ الضَّنَى شَرِبَ الْعِيُوْنَ مَعَ الْخِمَارْ
لَاْ لنْ نَعُوْدَ وَرَاءَنَاْ إِنَّ الشُّرُوْقَ هُوَ الْمَسَارْ
لَاْ لَنْ نَعُوْدَ وَصَمَّمَتْ أقْدَاْرُنَا نَفْسَ الْخيَارْ
لَاْ لَنْ نَعُوْدَ فَإِنَّنَاْ فَوْقَ الْمَخَاْفَةِ وَالْفِرَارْ
رَكَعَ الرَّصَاْصُ أمَاْمَنَاْ عِشْقَاً وَحُبَّاً وَاعْتِذَارْ
سَاْحَاْتُنَاْ بَدَتِ الْمَدَاْفِنُ لِلشَّقِيِّ أوِ انْتِحَارْ
لَاْ لَنْ نَعُوْدَ فَقَدْ قَضَى وَقْتُ الْعِتَاْبِ أوِ الْعِذَارْ
لَاْ لَنْ نَعُوْدَ فَهَاْ هُوَ الْبَدْرُ الْجَمِيْلُ قَدِ اسْتَدَارْ
لَاْ لَنْ نَعُوْدَ فَسَاْحُنَاْ دَاْرٌ يَطِيْبُ وَأَيَّ دَارْ
لَاْ لَنْ نَعُوْدَ إلَىْ الظَّلَاْمِ فَبَيْتُنَاْ يَمَنُ النًّهَارْ
لَاْ لَنْ نَعُوْدَ بِيُوْتَنَاْ فَلَقَدْ حَسَمْنَاْ الإخْتِيَارْ
لَاْ لَنْ نَعُوْدَ فَقَوْسُنَاْ قَاْبَ الْمَقَاْصِدَ وَالعِيَارْ
وَسَلِ الْمَحَاْجِرَ إنْ تَشأْ عَوْدَ الْمَعَاْمِيَ والضِّرَارْ
لَا لَنْ نَحِيْدَ وَقَدْ بَدَا نِصْفُ الطَّرِيْقِ عَلَىْ انْتِظَارْ
خَاْطِرْ فَمَاْ حَاْزَ المَغَاْزِيَ خَاْئِفٌ وَدَعِ الْحِذَارْ
إِنَّ الًمُحَاْذِرَ يَبْتَغِيْ نِصْفَ الْجِنَاْنِ وَنِصْفَ نَارْ
(رِزْقُ السِّيُوْفِ عَلَىْ الشُّجَاْعِ وَمَاْ أَتَى) مِنْ رُوْحِ فَارْ
وَحَمَاْئِلُ السَّيْفِ الشَّرِيْفِ إِنِ انْتَضَتْ لَاْ تُسْتَثَارْ
لَاْ لَوْمَ لَاْ عَتْبَاً عَلَىْ سَيْفِ الْجِيَاْعِ الْمُسْتَشَارْ
لَنْ يَسْمَعَ الطَّاغِي إلَىْ لُغَةِ الْحَلِيْمِ أوِ الْحِوَارْ
لُغَةُ السِّيُوْفِ حَوَاْرُهُ لُغَةُ الْمَفَاْسِدِ والدَّمَارْ
لَاْ لَنْ نَعُوْدَ فَهَاذِهِ الدُّنْيَاْ تَدُوْلُ مَعَ الْكِبَارْ
إِنَّاْ الْكِبَاْرُ وَهَاْمُنَاْ طَاْدَ الشَّدَاْئِدَ كَالْكِبَارْ
شَعْبُ الْمَآثِرِ وَالْحَضَاْرَةِ وَالنَّصِيْرِ بِلَاْ غُبَارْ
وَقَفَتْ لَنَاْ الدُّنْيَاْ وَمِنْ دَمِنَاْ بَمِعْصَمِهَاْ سِوَارْ
وَتَلَمْلَمَتْ فِيْهَاْ الْمُنَى وَالْحُزْنُ قَدْ سَدَلَ السِّتَارْ
لَاْ لَنْ نَعُوْدَ فَإِنَّنَاْ إِمَّاْ نَمُوْتُ أَوِ انْتِصَارْ
وَأمَانَةُ الإنْسَانِ فِيْ تَاْرِيْخِهِ ذِمَمَاً تُزَارْ
إِنَّ الْمُحَاْذِرَ طَبْعُهُ نِصْفَ الْمُنَاْفِقِ إِنْ أَشَارْ
فَبِنَرْجَسَيَّتِهِ ضَوْى إنْسَاْنُهُ وَهَوَىْ الْقَرَاْرْ
خَاْطِرْ وَشَاْوِرْ ثَاْئِرَاً نِصْفَاً وَنِصْفَاً يُسْتَشَارْ
وَاحْذَرْ فَقَدْ رَسَبَ الَّذِيْ تَرَكَ الْمَخَاْطِرَ لِلْحِذَارْ
قَطَفَ الشَّهِيْدُ ثِمَاْرَهُ لَاْ لَنْ نَخُوْنَ لَهُ الثِّمَارْ
فَثِمَاْرُهُ لَبِسَتْ أشِعَّتَهُ ضُحَىً شُعَلَاً وَنَارْ
صَاْنَ الضِّيَاءَ أَمَاْنَةً صَوْنَ اللَّأَلِيءِ فِيْ المَحَارْ
فَتَفَوَّقَ الصَّبْرُ الْجَمِيْلُ بِثَوْرَةً كَسَرَ الْعِثَاْرْ
وَسَقَ الْمَجَرَّةَ فِيْ الْمَدَى وَتَدَثَّرَتْ مِنْهُ الْوَقَارْ
خَصَرَ الْمَسَاْفَةَ وَاسْتَوَىْ بَعْدَ الْمَشَقَّةِ إِنْفِجَارْ
لَاْ بَأسَ إِذْ رَكَبَتْ مَمَاْشِيْنَاْ الشَّهَاْدَةُ بِاخْتِيَاْرْ
لَاْ لَسْتُ أَنْوِيَ عِيْشَةً بَقِيَتْ بِِهُوْنٍ وَاحْتِقَارْ
(لَاْ تَسْقِنِيْ كَأْسَ الْحَيَاْةِ بِذِلَّةٍ) لُقَمَاً وَعَارْ
(بَلْ فَاسْقِنِي بَالْعِزِّ) سُمَّاً قَاْتِلَاً أوْ إِنْتَصَارْ
وِنِهَاْيَةُ الْلَّيْلِ الطَّوِيْلِ مَشَقَّةً يَأتِيْ النَّهَارْ
[email protected]
انقر
هنا
لقراءة الخبر من مصدره.
مواضيع ذات صلة
تأمّل في معنى القصيد: الحلقة الحادية والعشرون .. بقلم: د. عبدالمنعم عبدالباقي علي
هَذِهِ هِيَ العَلْمَانِيَّةُ الَّتِي نُرِيدُ فَلِمَاذَا يَكْرَهُونَهَا؟ .. بقلم: المعز عوض احمدانه
هَذِهِ هِيَ العَلْمَانِيَّةُ الَّتِي نُرِيدُ فَلِمَاذَا يَكْرَهُونَهَا؟
المعز عوض احمدانه
ثورة ديسمبر المجيدة هي الأعظم في تاريخ البشريّة .. بقلم: د. محمد بدوي مصطفى
ثورة ديسمبر المجيدة هي الأعظم في تاريخ البشريّة
أبلغ عن إشهار غير لائق