* كالعادة كان الدولي الفاضل أبوشنب في الموعد ولم يخذل الجميع واستطاع أن يحبط لاعبي النسور في الدقائق الأولى من المباراة. * سيناريو أبوشنب كان متوقعاً، فمثل هذه المباريات التي يحتاج فيها الهلال للدعم من حكام صلاح فإن اختيار الحكم سيكون أبوشنب أو المعز أحمد أو معتز عبد الباسط أو الفاضل عبد العاطي أو عمار كريمة أو شانتير أو وديدي الفاتح أو الطريفي. * الطريفي وأبوشنب فعلا نفس الحركة باحتساب ركلة جزاء غير مستحقة بذكاء يُحسدان عليه. * مخالفة ارتكبها صلاح الجزولي شاهدها كل الناس الا أبوشنب الحكم الدولي والذي رأى مخالفة أبوعشرين. * متى يخجل هؤلاء الحكام من مساعدة الهلال في دقائق المباراة الأولى وسيظهر حكم آخر في المباراة المقبلة وسيفعل نفس عمل أبوشنب والطريفي. * السادة لاعب الهلال السابق لم يسلم من كتابات البعض بعد أن تحدث عن مخالفة الجزولي قبل ضربة الجزاء. * رضا مصطفى في الغالب سيتجاهل المخالفة وسيخرج علينا سيحة بأن ضربة الجزاء صحيحة. * الفرحة العارمة التي أصابت الهلالاب بإشراك خمسة لاعبين من الرديف لن تدوم طويلاً اذا تولى المباراة المقبلة حكم يخاف الله ولا يظلم أحداً. * جاء في الأخبار أن الكاردينال ذهب إلى القصر الجمهوري فدعمت الدولة الهلال بمبلغ 2 مليون. * هل كان الهلال محتاجاً لمبلغ 2 مليون؟ * وهل كان الكاردينال محتاجاً لأن تدعمه الدولة بمبلغ 2 مليون؟ * الكاردينال صرّح في السابق بأن القروش العند الهلال الحكومة ماعندها فلماذا دخل القصر طالباً الدعم المادي؟ * في ظني أن الهلال نادٍ كبير ويمتلك قروش عند الحكومة مافي فهل احتاج الكاردينال الآن مبلغ 2 مليون من الدولة؟ * كتب خالد عز الدين بالأمس في مقاله الراتب: ( في المريخ تجيب سيرة الوالي الله قال بقولك) وفي مقولة خالد إسقاط لحالة يعلمها وعاشها خالد عز الدين قبل أيام قليلة. * تحدث خالد قبل أيام عن الكاردينال و(جاب سيرتو) وفي اليوم التالي لحديثه بعد أن (جاب سيرة) الكاردينال ردت فاطمة الصادق على حديث خالد وسألت خالد (كم سؤال كدا). * بل ذهبت لأبعد من ذلك وتحدثت عن السمسرة. * فهل ياترى أن خالد طبق بياناً بالعمل في نظرية (جاب سيرة الكاردينال والله قال بي قولو). * اذا أشرك الهلال جمعة أو برنس عطبرة أو أحمد بيتر في أي مباراة فالشكوى مضمونة. * كنت اعتقد أن أبوشنب يملك قراره. * حال الهلال: يا حكم عند الشدائد. * تتوارى الكلمات وأقف عاجزاً عن شكر الأعزاء في تجمع الروابط لكرمهم المعهود وتشرفت بزيارتهم مكاتب الصدى واحتفالهم الكبير بشخصي الضعيف. * شكراً جميلاً الأصدقاء حسن الشيخ والسر أحمد وأستاذنا بشرى الصوفي وعبد اللطيف عبد الله ومحمد الأمين وعمر عوض وخلف الله عبد الباقي.