* المريخ يتحكم بقوة في مسار لعبة الحريق المشتعلة في دوري الأربعة من بطولة الأبطال الأفريقية هذا الموسم * أمام الزعيم المريخي الأحمر (حَرق) كابو سكورب الانغولي وعزام التنزاني ومارد أفريقيا الترجي التونسي وأخيرا (حَرق) البطل الأفريقي السابق وفاق سطيف الجزائري!! * بين فرق المجموعتين أصبح المريخ هو الفريق الوحيد (القافل) على البطولة (بي كرتين وجوكر) كما تقول لغة لعبة الحريق!!. * مستويات ونتائج بقية فرق المجموعتين بما فيها الوفاق ومازمبي تعكس أن أوراقها الفنية تعبانة وكروت نزولها حرقانة وأفضل هذه الفرق (مِعرجّ) ولن يسلم من الحريق أمام الزعيم الأحمر حتى ولو قدر له النزول وأصبح بكرت واحد!. * أي فريق يرميه قدره أمام المريخ حتى نهائي هذه البطولة يعتبر حارق حارق وفي عداد المفقودين !! . * البطولة السمراء تعتبر خاسرة كذلك إذا قدر لها أن تذهب - لأي سبب - لغير الزعيم هذه المرة !. * وبحول الله وقوته وتوفيقه ومع القفلة بي الجوكرين والكرت تكون (خمسين البطولة) مضمونة والكأس في القلعة الحمراء مسألة وقت ليس إلا !! * مقدمات الأمور ومعطيات المواجهات السابقة في المجموعتين وترشيحات المحللين وموقع الكاف تقول أن البطولة مريخية ومكانها القلعة الحمراء بجوار كؤوس مانديلا وسيكافا (3) ودبي والشارقة .. والكؤوس على أشكالها تقع !. * مستوى المريخ مقارنة ببقية الفرق والأداء الرائع والمتطور الذي قهر به البطل السابق وفاق سطيف لا يمتلكه أي فريق في المجموعتين ويعتبر مؤشراً واضحاً لشخصية وكاريزما بطل النسخة الحالية من البطولة . * يبدو أن أهزوجة المريخاب الشهيرة (الكاس كاسنا ونحن اهلو وبنستاهلو) ستصبح حقيقة في القلعة الحمراء هذا الموسم بتوشح الزعيم بالأميرة الأفريقية السمراء والتي تشتاق قلعة الكؤوس المعجزة!. * متفائلين كثيرا بالفوز بالبطولة الكبرى ومن حقنا ذلك فالتفاؤل والثقة بالله أمر محبوب ومطلوب ويحث عليه ديننا الإسلامي السمح قال صلى الله عليه وسلم:(لا عدوى ولا طيرة وأحب الفأل، قيل وما الفأل؟ قال: الكلمة الحسنة). * تفاؤلنا ليس من قبيل رجاء الخائبين فقد هيأنا لفريقنا أسباب القوة والتفوق للفوز بالبطولة حتى باتت القارة السمراء ترشحه دون غيره لكسبها. * بحول الله وتوفيقه لنا لا لغيرنا البطولة .. اللهم إلا أن تٌلغي البطولة بعد وصولها هذه المرحلة المتقدمة وهذا من المستحيلات!. * لا تحكيم ولا مؤامرات ولا كيد ولا لجان ولا سحر يستطيع فرملة المريخ الزاحف بقوة نحو الكأس وبالقرآن مريخنا مصان ! . * عرفنا جيدا أسباب كبواتنا الأفريقية السابقة وجهزنا لها الدواء الناجع (القرآن الكريم) وجربناه في كل مراحل البطولة الحالية من الأبطال والحمد لله على توفيقه . * بالقرآن الكريم وتوفيق الله تعالى أبطلنا السحر الأفريقي والهندي الذي ظل يكتف المريخ لعقود ومنع (17) هدفاً مضموناً من دخول مرمى اتراكو الرواندي في نهائي سيكافا 2009م رغم أن المريخ انتصر على هذا الفريق بستة أهداف نظيفة في افتتاح البطولة وجاء وانتصر على المريخ بهدف يتيم في النهائي وكسب البطولة !! * بالقرآن الكريم تخلص المريخ من اخطر الأسلحة التي كان تستخدم ضده في المباريات الكبيرة والحاسمة والحمد لله على توفيقه. * قهرنا وسنقهر التحكيم الأفريقي الفاسد بالمستوى المتطور يوماً بعد يوم للفريق والذي أصبح يلعب بعزيمة وروح قتالية ونفس واحد لأكثر من تسعين دقيقة وقادر بحول الله على قهر الحكام والخصوم في كل مباراة. . وما شاء الله تبارك الله والصلاة والسلام على رسول الله! * (50) ألف مريخي جاهزون لهز القلعة الحمراء تحت أقدام اعتي خصوم المريخ في كل مواجهة افريقية وما يوم الوفاق ببعيد ! * أصبح التنافس قوياً جدا بين فريق المريخ المتطور وجمهوره الوفي فكل من المدرجات والملعب يسعى للتفوق على الآخر في المواجهات الكبيرة كما فعلا يوم تشييع وفاة سطيف !! * لن نقول للمريخاب قرطوا على تربيطات يوم الوفاق فنحن نطمع في المزيد من التطور في أداء ومستوى الفريق ومستوى الجمهور كذلك ومعالجة السلبيات التي أظهرتها المباراة على مستوى الفريق والتشجيع !. * وعلى الأقل نحافظ على قالب يوم الوفاق يوم التلاحم والتكاتف القوي بين كل مكونات المريخ من رموز ومجلس إدارة ومجلس شورى وإعلام وجمهور . * مواصلة ختم القرآن الكريم خارج وداخل الملعب لإبطال سحر السحرة وطرد النحس والشؤم عن الفريق وان تواصل لجنة الحشد والتعبئة جهودها الكبيرة والمقدرة في الحفاظ على الربط المقدر (50) ألف مشجع في مباراة الاتحاد والمباريات القادمة في نصف النهائي والنهائي بإذن الله تعالى . * يكفي لجنة الحشد والتعبئة المريخية وجمهور المريخ الصفوة شرفاً ما قاله بحقهما مقدم استديو مباراة المريخ ووفاق سطيف علي الجبالي (إن ربع الجمهور الذي ناصر الأحمر أمام وفاق سيطف سيكون فخراً لأي فريق عربي) !.