رحبت حركتا العدل والمساواة ،و تحرير السودان جناح عبدالواحد محمد نور ،بمبادرة الحركة الشعبية للتوسط بين الحكومة والحركات، وأبدتا استعدادهما الذهاب الى جوبا للتفاكر معها لدفع ملفات التفاوض. ورهن القيادي بحركة العدل والمساواة الطاهر الفكي في حديث لمرايا، عودة حركته الى التفاوض، بالسماح بعودة زعيمها خليل ابراهيم الى دارفور واصلاح منبر الدوحة. بينما اشترط ابراهيم الحلو المتحدث باسم حركة عبدالواحد لمرايا ، الجلوس في مائدة التفاوض بقيام الحكومة بتوفير الأمن على الأرض في دارفور.