باستثناء المغرب...تقليص فارق الانتظار بين الأذان والإقامة بالحرم المكي قلصت الرئاسة العامة لشئون المسجد الحرام والمسجد النبوي مدة الانتظار ما بين الأذان والإقامة في الصلوات بالحرم المكي من أجل التخفيف على الطائفين بالكعبة والحد من التدافع عند الطواف بسبب الأعداد الكبيرة من زوار بيت الله الحرام. وبحسب جريدة «الوطن» السعودية، جاء تقليص الوقت متفاوتا، ففي صلاة الفجر تم تخفيض الوقت ما بين الأذان والإقامة من خمس وعشرين دقيقة إلى عشر دقائق فقط، فيما تم تخفيض الوقت في صلاة الظهر من عشرين دقيقة إلى خمس عشرة دقيقة، وفي صلاة العصر من عشرين دقيقة إلى خمس عشرة دقيقة، وفي صلاة العشاء من عشرين دقيقة إلى خمس أو سبع دقائق، فيما تم استثناء صلاة المغرب كونها تأتي في وقت الإفطار. بالطائرة السودانية بالطائرة السودانية لي رسولنا قوماك بي عباس مولاي قوم بقصة العملية يا ابن الخضر لك لي من بدري احجز لي الشيخ عثمان والي ... قول الحمالة علي يا ود ربيح جيب لي .. الترس والبلي ده التقوي زارنا اتبارك بي وجود دليلنا مبارك المولي جل تبارك في التابعين ليه بارك القومة حل اجلها بسرعة لا تأجلها فوق المثني عجلها جديدة من الورقة تقطع وسيع الفرقة كل واحد حامل ورقة ومعاها حوم الفرقة جواها حالم وكي .. وبارد ونسيمو مهي للزول يريح ويكي .. يتمني فيها يصي ما فيها جزء معطل .. ولا جهازا بطل سواقها ما بتمطل .. ومضيفها جاءت ما اتعطل هبطنا جدة سلامة .. وجاءتنا البشارة علامة خوف النذر يا سلامة .. العزة بالاسلام نواجه فوقه الخضرة ونحضر مراحمه وخضرة احمد امام الحضرة لي موسي فاق والخضرة في روضة المحروسة كل النعم مغروسة علماؤها واسعة دروسها .. وكل الفنون مدروسه نزور جميع اصحابوا .... الفي احد ورحابه منهم نجد ترحاب ... والخير صب سحابه نحرم نطوف بالتسعة ... كالمصطفي واليسع نرمي الحجارة التسعة ... والاربعين بالوسعة برق الحجاز لي ضوه ومنه الضرير اتكوه امراض فؤادي الجوة داواها في السوح جوة يا ربي صلي وسلم للجاه لينا يسلم البرعي جاك متظلم ومن وزره متألم قال تعالي يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ أَطِيعُواْ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَلاَ تَوَلَّوْا عَنْهُ وَأَنتُمْ تَسْمَعُونَ صدق الله العظيم حديث شريف قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : « السواك مطهرة للفم ، مرضاة للرب دعاء « اَللّهُمَّ اَعِنّي فيهِ عَلى صِيامِهِ وَ قِيامِهِ ، وَ جَنِّبني فيهِ مِن هَفَواتِهِ وَ اثامِهِ ، وَ ارْزُقني فيهِ ذِكْرَكَ بِدَوامِهِ ، بِتَوْفيقِكَ يا هادِيَ المُضِّلينَ « .
