* قال مندوب السودان في الاممالمتحدة السفير دفع الله الحاج، ان تقرير امبيكي لمجلس الامن تضمن تلميحاً لرفض السودان للخارطة التي تقدم بها من قبل (وعلى المفاوضين ان يعوا الفروقات بين التصريح والتلميح وبالنسبة لنا في البعثة فالتلميحات في مثل حالتنا الراهنة تكفينا) * قالت مقررة لجنة مؤتمر السلام والتحول الديموقراطي، الدكتورة مريم الصادق، ان حزب الامة ماض في ترتيبات عقد المؤتمر بمشاركة حزب المؤتمر الوطني او عدمه (فالاستغناء عن المؤتمر الوطني ليس امرا صعبا خصوصا اذا عقد المؤتمر خارج السودان على غرار مؤتمر القضايا المصيرية 1995م) * أحال الرئيس المصري محمد مرسي كلّ من وزير الدفاع المصري المشير حسين طنطاوي ورئيس الاركان المصري سامي عنان الى التقاعد وعينهما مستشارين له (حتى يسهل الغاء وظائفهما لاحقا ضمن عملية اعادة هيكلة الحكومة التي ستتم بعد التمكين). * قال السفير نادر يوسف الطيب سفير جمهورية السودان لدى كوالالمبور إن السودان سيشهد اول واضخم معرض ومنتدى تجاري واستثماري ماليزي في الخرطوم خلال الفترة من الاول الى الخامس من نوفمبر المقبل بمشاركة اكثر من 120 شركة ماليزية (ولا يستغربن احد ان اتضح ان اكثر من نصف هذه الشركات مملوكة لسودانيين كونوا ثروات خلال فترة تدفق النفط السوداني في السنوات العشر الاخيرة أو حتى في العشرية الأولى)!! * ناقش رئيس مجمع الفقه الإسلامي الدكتور عصام أحمد البشير مع الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي الدكتور عبدالله بن عبدالمحسن التركي سبل التعاون في مجال الفتوى والدراسات المتعلقة بقضايا الفقه المستجدة في حياة المسلمين (ولئن تنكر بعض العلماء السودانيين لاباحة الربا فلا اقل من ان نستنجد بمن هم خارج الحدود لتصير فتاوانا القادمة اقليمية بدلا من محلية).