دخلت العلاقات بين المؤتمر الوطني والحزب الاتحادي الديمقراطي «الأصل» مرحلة الفتور وحرب الخطابات والوثائق، وأبرز الحزب الحاكم خطاب الاتحادي بطلب المشاركة في الحكومة التي تم تشكيلها أخيراً، وهو الأمر الذي نفاه المتحدث الرسمي للحزب الاتحادي، واصفاً الوثيقة بالتضليل الإعلامي.. معقولة بس.. ويا أخوانا جهجهتونا وما عارفين نصدق «مولانا» ولا نكضب «الحكومة».. حيرتونا.. ولا نقول كما غني الخليل تعال لي وتعال لي نجلس جلسة وطنية.. ولا الظاهر خطاباتي البوديها تقول لا بتمشي لا حاجة.. عقدتونا ويجعلو عامر. [email protected]