*تعلمنا قراءة الجرايد والمجلات من دكاكاين الحلاقين. عندما كان الحلاق رجل دولة ودين ومثقف درجة اولى.. وعندما تحولت الدكاكين الى صوالين.. ذهب رجل الدولة والدين والمثقف. وحل محله شباب الانترنت والفيس بوك. وقول للزمان ارجع يازمان.. *أم وضاح. أم هانى. أم أحمد... هذه الامومة الحصرية على فرد وأحد من الاسرة. تجعل باقى الاولاد والبنات. يحسون بالتهميش وتجنبا للتمرد والفتنة وأشعال الحرائق... أقترح إضافة باقى الاولاد.. مثال لذلك. نقول أم وضاح وأخوانه. وكذلك أبوادم. وأبوعسى وأبو الناس ملحوظة: أبو الناس دا ماياهو سيدنا ادم؟؟ ولا وأحد تانى؟ *قالت له المذيعة.. معليش يا أخى المتصل غلطنا في حقك. امسحها لى في وشى.. اجابها المتصل: وشك المجلط بالكريمات ما بلقا حته امسحها فيهو. الا أشوف بت الجيران.. *اقتنعنا أن بعض الغناء الهابط مباح. ولكن أن يصبح فرضا وواجبا. فعلينا أن نناهضة. أو نذهب به الى المحكمة الجنائية. أو المحكمة الشرعية. أصبح المواطن في منطقة وسطى.. فلا هو مع العير ولا مع النفير.. اقصد عير الحكومة. ونفير المعارضة. في الحالتين هو ضائع *كل لسان خلق لماهو ميسر له... فاذا كان لسانا حكوميا.. قال في المعارضة كل شر... واذا كان في المعارضة قال ساطالب برفع الأمر إلى صاحب الأمر... *عدم احتراف اللاعب السوداني بالدوريات الاوربية أو الدوريات الاقرب الينا جغرافيا.. ليس بسبب العيب في تلك الدوريات.. ولكن العيب في الدكوة وأم فتفت والكمونية والكوارع والشيشة وسهر الليل. وأيها اللاعب السوداني أنت السبب. *نعم الجميع.. يعمل ويجتهد.. ويخطئ ويصيب.. ولكن الاجتهاد لايعنى تكرار الاخطاء.. *بعض الفضائيات. تصر وتلح على أستضافة وجوه مكررة ومعادة.. لتقول وتعيد ماكررته سابقا.. فهل تظن الفضائيات انها بذلك.. تساعد في رفع قيمة الجنية السوداني. وفك العارض عن المنتخب السوداني.. وتحسين ظروف المعيشة للمواطنين؟؟ ايتها الفضائيات الاعادة والتكرار.. الكثير مه ينفر المشاهدين.. بل يضرهم. *الحمد الله انفصل الجنوب ووصل المنتخب السوداني الى دور الثمانية لأمم افريقيا.. ولكن متى يصل الى النهائي؟ ملحوظة: اتركوا الفضول ولاتسألون هل الحمد الله لانفصال الجنوب أم للوصول الى دور الثمانية؟؟ أم للاثنين معا.