* الهواتف الذكية.. نسئ إستخدامها بغباء مفرط في القوة.. لاحظ الشركات كيف تستغل نقاط الضعف في المشترك وحاجته الملحة في الفضفضة والثرثرة في الفارغة والمقدودة اطراف النهار واناء الليل.. والشبكة المشغولة ليس دليل صحة وعافية ياشر.... كات الاتصالات.. * حاجتنا الى الديمقراطية تجعلنا نجرب الشمولية.. فالحاجة أم التجربة قبل أن تكون أم علان أو فلان. * من القراءات الشاذة والخطأ الدولة مملوكة للحكومة ولكن الحكومة جزء من الدولة.. ونزيدكم وهماً أن ليس كل من يعارض الحكومة هو من المعارضة. * أيها المرضى والعيانين. البحر أمامكم... وسألت البحر. هل يابحر " أبو قردة" أنا منك اليك؟؟ أجابنى بحر "اصبر معانا شوية.. خلينا نأخذ لينا جمة من التمرد دا.. * شر أنواع الضيوف. الضيف التقيل.. لا اقصد التقيل الوزن واللحم والشحم والشهرة.. ولكنى اقصد التقيل الدم والفهم.. وهم طائفة كبيرة تضم وزراء ومسؤولين وادعياء معرفة كل الاشياء والمواضيع. * أغلب المواطنين. اكثر حكمة وذكاء من أغلب المسئولين.. فالمواطن واعي جدا.. وحتى وأن تناول الحرام عمدا.. فإن أم فتفت كفيلة بالمعالجة... أما خمر السلطة فانه لا يفك بطريقة أم فتفت.. فهناك وسائل حديثة للفك والاحلال والابدال. * المواطن الاغبش. الاغبر. الاشعث.. مطلوب منه أن يخسر عمره ووقته وماله. لتربح الحكومة والمعارضة.. وقد يجد منهما رائحة نتنة أو يحرقا تيابه... * أيها الولاة.. من فسدت بطانته فلا خير فيه.. ومن لم يعتبر قد خسر.. * قال لهم واليهم.. كلنا اخطأنا.. فأنا اخطأت حين صرت واليا عليكم.. وأنتم اخطأتم حين أخترتونى واليا لكم.. وكلنا في الهوا سوا؟؟ ولكن مالم يقله الوالي الحل شنووو؟؟.. فليس في كل مرة يستخدم قانون الطوارئ. ملحوظة: بعض الولاة خميرة عكننة (ممزوجة ببروميد البوتاسيوم) لاهل الولاية والمركز. *العقيد على عبد الله صالح. إستقبلته أمريكا. الراعي الرسمي له سابقا.. باعتباره مواطن غني يريد العلاج. ولم تستقبله حتى برتبته الاولى ونقول له رتبتك راحت عليك.