كتبنا قصة القرد الذي وجد الأسد واللبوة في جلسة رومانسية وبدون سبب بدأ في شتم الأسد، ولكن الأسد لم يحرك ساكناً. اللبوة طالبت الأسد بالثأر من القرد فقال لها "أضربيهو إنتي" فقامت اللبوة بمطاردة القرد الذي دخل في ماسورة وعندما حاولت الدخول خلفه انحبس نصف جسمها في الماسورة ولم تستطع الخروج. القرد خرج من الناحية الأخرى وجاء إلى اللبوة وانهال عليها ضرباً. في اليوم التالي جاء القرد إلى نفس الجلسة وكرر الشتيمة فقال الأسد للبوة قومي دقيهو فقالت ما ماشة وهنا قال الأسد بهدوء "وداكي الماسورة؟" في كل مرة يشتمنا باقان وترسل الحكومة خلفه مفاوضين بعضهم من الصقور ولكن عندما يعودون من أدس يقولون كلاماً متساهلاً ويعود باقان يشتمنا تاني. إذا رأينا ناس الحكومة يتعازمون على السفر إلى أدس في هذه المرة فسوف نقول لهم "باقان وداكم الماسورة؟