-استعمال السلاح الناري في المناسبات في بعض أحياء العاصمة وبصورة متكررة سبب الكثير من الحوادث ولم نجد من يتصدى لهذا، نرجو شاكرين العمل على إيقاف هذا العمل ووضع القوانين الصارمة. -عدم وجود الشرطة في الأسواق كما كان سابقاً سبب الكثير من الأشياء السالبة ولابد من إنتشار الشرطة في الأسواق والأحياء ليشعر المواطن بالأمن لنفسه وممتلكاته. -أهمية الرقابة على الأسواق والمتاجر والمخابز ليشعر المواطن بأن هنالك إهتماما به- أما الآن لا توجد رقابة، ونحن نقول بالصوت العالي.. الرقابة أولاً وثانياً وثالثاً وأخيراً. -زيادة أسعار المواصلات كل حسب هواه.. فمثلاً الهايسات التي تعمل بين أم درمانوالخرطوم زادت السعر بنسبة 50 %وصار الراكب يدفع جنيه ونصف بدل جنيه واحد وكذلك الهايسات التي تعمل بين سوق ليبيا وأم درمان زادت هي أيضاً بنسبة %50 أما المواصلات التي كانت تعمل بخمسين قرشاً صارت تأخذ من المواطن "80"قرشاً في معظم الخطوط بحجة عدم الفكة- أما الهايسات التي تعمل بخط الثورات وجاكسون فقد رفعت الفئة "2"جنيه و"800"قرشاً. أما مواصلات ولاية الخرطوم فقد بدأت على ارتفاع الأسعار فعندما كانت الحافلات من صابرين لسوق أم درمان "50"قرشاً كانت مواصلات العاصمة بواحد جنيه ولازالت وعندما كانت الحافلات من صابرين للخرطوم بواحد جنيه كانت مواصلات ولاية الخرطوم بجنيهين ولازالت فكيف يتوصل الموظف والعامل بهذه الفئات؟ نرجو الرقابة يا سيادة الوالي ليشعر المواطن بان هناك من يقف معه لأن المواطن اليوم يضع كل شئ على عدم الرقابة هذا ما لزم مع شكري. محمد الامام أحمد الحسن معلم بالمعاش