سيرة سيدنا يوسف من السير والقصص الممتعه في القرآن فمنذ طفولته وهو يعاني العذاب وعدم الإنصاف..ولكن ما جانب المنطق والعقل هو بعد أن شهد الحكم من أهلها ووجد أن قميصه قد من دبر وقال ((إنه من كيدكن )).. ولكن بعد أن رأوا الآيات بدا لهم ((ليسجننه حتي حين)).... لازالت مصر ولازال ((عزيز مصر)) ولازال يوسف هم..هم.. قوقل قال إتنين مليون ضد حكومه مرسي والشارع قال ثلاثين مليون لمرسي ولكن بعد ان رأوا الآيات بدا لهم ليسجننه وقطعا السجن أحب اليك مما يدعونك اليه.... نسأل الله أن يصرف عنك كيدهم «وكيدهن»... إن كيدهن عظيم....!!