رائعة إسماعيل حسن (بلادي أنا) تتناولها المنتديات الشعريه بل ومنافسات الدوري الثقافي كما تتزين بها الصفحات الثقافيه بالصحف والمجلات السودانيه أحيانا ومن ذلك أني وقفت علي أبيات تلك الرائعه التي تقول:- يموتو عشان حقوق (الجار)... يخوضوا النار عشان فد دمعه وكيف الحال كان شافوها سايله دموع ديل أهلي...!! زيارة وزير الخارجيه المصري للسودان و حقوق الجار سايله (دموم) وليس دموع .. خرجت هذه الزياره بالاتفاق بين البلدين علي كثير من(القضايا) وكانت الزياره (ناجحه ) كما أعلن وزير خارجية (الجار)... وبرضو نموت عشان حقوق الجار وبرضو نخوض النار عشان فد..فد..دمعه..وتصور كيف يكون الحال لو ما كنت سوداني وأهل (الحاره) ما أهلي.. تصور كيف..؟!