٭ الفنان عثمان مصطفى له بصمته في الأغنية السودانية من الناحيتين الفنية والأكاديمية.. سمعت قبل أيام أحدهم -لاحظ لم أقل أحد الفنانين- يغني رائعته«راح الميعاد وزماني راح والجرح لا نام ولا استراح » فتحسرت على التشويه الذي احدثه هذا الشخص في أغنية من أغنيات الزمن الجميل وهي من الأغنيات المصنفة بتصنيف أغنيات من ذهب، واسألوا إذاعة البيت السوداني .FM100 ٭ «بلادي أنا» رائعة إسماعيل حسن غناها كثيرون ولكن فرقة تماسيح الحامداب أجادتها بشكل لافت وجاذب لكل من يستمع إليها. ٭ «جلال الصحافة» فنان فنان.. مازلت أبحث عنه وربما يبحث عنه كثيرون. ٭ دكتور عبد الدائم عمر الحسن هل تذكرونه؟ إنه اذاعي متفرد زاوج بين المهنة والدراسة، وحقق فيهما نجاحات غير مسبوقة ترى أين هو الآن؟ ٭ هيثم مصطفى قيل أنه سيجلس طويلاً في مقاعد الاحتياط.. بعض الهلالاب الغاضبين على ذهابه للمريخ قالوا «اللهم لا شماتة». ٭ وزير العدل مولانا محمد بشارة دوسة قيل أنه يفكر في رسم خارطة طريق جديدة لوزارته من خلال«العكوف» على عمل ترقيات وتنقلات وتعيين خبرات نوعية تسهم في تعزيز سيادة حكم القانون وكل ذلك وفق القانون. ٭ زحمة صاحبت عروض مسرحية «النظام يريد» المسرحية لم ألاحظ أية محاولة نقدية لها برغم أنه تردد بأن مصطفى أحمد الخليفة يريد أن يدخل عليها بعض «الإصلاحات» في بنيتها الإخراجية، والسردية ومن ثم عرضها مسرحياً بشكل جديد.