اللاعبين الأعلى دخلًا بالعالم.. من جاء في القائمة؟    جبريل : مرحباً بأموال الإستثمار الاجنبي في قطاع الصناعة بالسودان    قيادي سابق ببنك السودان يطالب بصندوق تعويضي لمنهوبات المصارف    بعد رحلة شاقة "بورتسودان.. الدوحة ثم الرباط ونهاية بالخميسات"..بعثة منتخب الشباب تحط رحالها في منتجع ضاية الرومي بالخميسات    على هامش مشاركته في عمومية الفيفا ببانكوك..وفد الاتحاد السوداني ينخرط في اجتماعات متواصلة مع مكاتب الفيفا    شاهد بالصورة.. (سالي عثمان) قصة إعلامية ومذيعة سودانية حسناء أهلها من (مروي الباسا) وولدت في الجزيرة ودرست بمصر    شاهد بالفيديو.. الرجل السودني الذي ظهر في مقطع مع الراقصة آية أفرو وهو يتغزل فيها يشكو من سخرية الجمهور : (ما تعرضت له من هجوم لم يتعرض له أهل بغداد في زمن التتار)    شاهد بالصورة والفيديو.. الفنان أحمد محمد عوض يتغزل في الحسناء المصرية العاشقة للفن السوداني (زولتنا وحبيبتنا وبنحبها جداً) وساخرون: (انبراش قدام النور والجمهور)    الخارجية تنفي تصريحا بعدم منحها تأشيرة للمبعوث    آفاق الهجوم الروسي الجديد    كيف يتم تهريب محاصيل الجزيرة من تمبول إلي أسواق محلية حلفا الجديدة ؟!    شبكة إجرامية متخصصة في تزوير المستندات والمكاتبات الرسمية الخاصة بوزارة التجارة الخارجية    مناوي: وصلتنا اخبار أكيدة ان قيادة مليشات الدعم السريع قامت بإطلاق استنفار جديد لاجتياح الفاشر ونهبها    يوفنتوس يتوج بكأس إيطاليا للمرة ال15 في تاريخه على حساب أتالانتا    مانشستر يونايتد يهزم نيوكاسل ليعزز آماله في التأهل لبطولة أوروبية    مطار دنقلا.. مناشدة عاجلة إلى رئيس مجلس السيادة    عثمان ميرغني يكتب: السودان… العودة المنتظرة    إنشاء "مصفاة جديدة للذهب"... هل يغير من الوضع السياسي والاقتصادي في السودان؟    بعد حريق.. هبوط اضطراري لطائرة ركاب متجهة إلى السعودية    نهضة بركان من صنع نجومية لفلوران!!؟؟    واشنطن تعلن فرض عقوبات على قائدين بالدعم السريع.. من هما؟    د. الشفيع خضر سعيد يكتب: لابد من تفعيل آليات وقف القتال في السودان    الكشف عن شرط مورينيو للتدريب في السعودية    سعر الريال السعودي مقابل الجنيه السوداني في الموازي ليوم الأربعاء    رسميا.. كأس العرب في قطر    وسط توترات بشأن رفح.. مسؤول أميركي يعتزم إجراء محادثات بالسعودية وإسرائيل    "تسونامي" الذكاء الاصطناعي يضرب الوظائف حول العالم.. ما وضع المنطقة العربية؟    عالم آثار: التاريخ والعلم لم يثبتا أن الله كلم موسى في سيناء    "بسبب تزايد خطف النساء".. دعوى قضائية لإلغاء ترخيص شركتي "أوبر" و"كريم" في مصر    شاهد بالصورة.. حسناء السوشيال ميديا "لوشي" تنعي جوان الخطيب بعبارات مؤثرة: (حمودي دا حته من قلبي وياريت لو بتعرفوه زي ما أنا بعرفه ولا بتشوفوه بعيوني.. البعملو في السر مازي الظاهر ليكم)    حتي لا يصبح جوان الخطيبي قدوة    5 طرق للتخلص من "إدمان" الخلوي في السرير    انتخابات تشاد.. صاحب المركز الثاني يطعن على النتائج    انعقاد ورشة عمل لتأهيل القطاع الصناعي في السودان بالقاهرة    أسامه عبدالماجد: هدية الى جبريل و(القحاتة)    "المايونيز" وراء التسمم الجماعي بأحد مطاعم الرياض    محمد وداعة يكتب: ميثاق السودان ..الاقتصاد و معاش الناس    تأهب في السعودية بسبب مرض خطير    باحث مصري: قصة موسى والبحر خاطئة والنبي إدريس هو أوزوريس    بنقرة واحدة صار بإمكانك تحويل أي نص إلى فيديو.. تعرف إلى Vidu    الفيلم السوداني وداعا جوليا يفتتح مهرجان مالمو للسينما في السويد    أصحاب هواتف آيفون يواجهون مشاكل مع حساب آبل    كيف يُسهم الشخير في فقدان الأسنان؟    روضة الحاج: فأنا أحبكَ سيَّدي مذ لم أكُنْ حُبَّاً تخلَّلَ فيَّ كلَّ خليةٍ مذ كنتُ حتى ساعتي يتخلَّلُ!    هنيدي ومحمد رمضان ويوسف الشريف في عزاء والدة كريم عبد العزيز    أسترازينيكا تبدأ سحب لقاح كوفيد-19 عالمياً    القبض على الخادمة السودانية التي تعدت على الصغيرة أثناء صراخها بالتجمع    الصحة العالمية: نصف مستشفيات السودان خارج الخدمة    تنكُر يوقع هارباً في قبضة الشرطة بفلوريدا – صورة    معتصم اقرع: حرمة الموت وحقوق الجسد الحي    يس علي يس يكتب: السودان في قلب الإمارات..!!    يسرقان مجوهرات امرأة في وضح النهار بالتنويم المغناطيسي    بعد عام من تهجير السكان.. كيف تبدو الخرطوم؟!    العقاد والمسيح والحب    أمس حبيت راسك!    جريمة مروّعة تهزّ السودانيين والمصريين    بالصور.. مباحث عطبرة تداهم منزل أحد أخطر معتادي الإجرام وتلقي عليه القبض بعد مقاومة وتضبط بحوزته مسروقات وكمية كبيرة من مخدر الآيس    السلطات في السودان تعلن القبض على متهم الكويت    







شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.



في حديثه للجنة اسناد الحوار الوطني
الدكتور نافع: ﺍﻥ ﻣﺎ ﻳﻤﻴﺰ ﺍﻻﺳﻼﻣﻴﻴﻦ ﻟﻴﺲ ﻛﺜﺮﺓ ﺍﻟﺼﻼﺓ إنما قدرتهم على تنزيل ورد الحكم والسلطان لله
نشر في الوطن يوم 20 - 08 - 2014

بدأت الوسائط الاسفيرية تشكل واقع جديد ، في ممارسة التجارة والسياسة ، وتلقي العلوم ، الدنيونية وعلوم الاخرة ، واصبحت كل جماعة منسجمة تشكل لها مجموعة تطلق عليها اسماً وتتبادل الافكار لتنتج عنها اعمال مختلفُ ضروبها.
والافكار الناتجة من هذه الوسائط لها عيوب ولها فوائد ،حيث اصبح كل شخص يمتلك هاتف ذكي ينشط عليه خدمة الواتساب التي اصبحت عامل جديد في ممارسة العمل السياسي. .
تعريف مجموعة اسناد الحوار الوطنى
ﺗﺸﻜﻠﺖ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﻤﺠﻤﻮﻋﺔ ﺑﻤﺒﺎﺩﺭﺓ ﻛﺮﻳﻤﺔ ﻣﻦ ﺍﺧﻮﺍﻥ ﻛﺮﺍﻡ ، ﺑﺪﺃﺕ ﺑﻘﺮﻭﺏ ﻓﻲ ﺍﻟﻮﺍﺗﺴﺎﺏ ﺛﻢ ﺗﻤﺪﺩﺕ ﻭﺗﻼﻗﺖ ﻛﻔﺎﺣﺎً ﻟﻴﺜﻤﺮ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﺘﻼﻗﻲ ﺗﻜﻮﻳﻦ ﻟﺠﻨﺔ ﺗﺴﻌﻲ ﺑﻴﻦ ﺍﻟﻨﺎﺱ ﺩﻋﻤﺎً ﻭﺍﺳﻨﺎﺩﺍً ﻟﻠﺤﻮﺍﺭ ﺍﻟﻮﻃﻨﻲ ﻣﻦ ﺩﺍﺧﻞ ﺍﻟﺼﻒ ﺍﻻﺳﻼﻣﻲ ﺍﻟﻤﻠﺘﺰﻡ ﺷﺮﻳﻄﺔ ﺍﻻﻟﺘﺰﺍﻡ ﺑﺪﻋﻢ ﻭﺍﺳﻨﺎﺩ ﺍﻟﺤﻮﺍﺭ ﻭﺍﻻﺻﻼﺡ ﻣﻨﻬﺠﺎً ،ﻭﺍﺗﺨﺬﺕ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﻠﺠﻨﺔ ﻣﻨﻬﺠﻴﺔ ﺗﻢ ﺍﻟﺘﻮﺍﻓﻖ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﻣﻦ ﺑﻌﺪ ﺍﺟﺘﻤﺎﻋﺎﺕ ﻭﻟﻘﺎﺀﺍﺕ ﻣﻜﺜﻔﺔ .
ﻭﺍﺗﺨﺬﺕ ﺗﻌﺮﻳﻔﺎً واضحا ﻣﻨﻌﺎً ﻟﻠﺒﺲ ﻭﺍﻻﺧﺘﻼﻁ ، (ﻧﺤﻦ ﻟﺴﻨﺎ ﺟﺴﻤﺎً ﺑﺪﻳﻼً ﻭﻻ ﻣﻮﺍﺯﻳﺎً ﻟﻠﺠﺎﻥ ﺍﻟﺤﻮﺍﺭ ﺑﻞ ﻧﺤﻦ ﻣﺠﻤﻮﻋﺔ ﺗﺴﻌﻲ ﺍﻟﻲ ﺍﺳﻨﺎﺩ ﺍﻟﺤﻮﺍﺭ ﺑﺎﻟﺮﺃﻱ ﺍﻟﺼﻮﺍﺏ ﻭﺍﻟﻌﻤﻞ ﺍﻟﻄﻴﺐ ﻭﻓﻖ ﻣﺎ ﺍﺗﻔﻘﻨﺎ ﻋﻠﻴﻪ ﻣﻦ ﻭﺳﺎﺋﻞ ﻭﺍﻟﻴﺎﺕ ﺗﺘﻤﺜﻞ ﻓﻲ ﺍﻟﻌﻤﻞ ﻋﺒﺮ ﻣﻜﻮﻧﺎﺗﻨﺎ ﺍﻟﺘﻲ ﻧﻨﺘﻤﻲ ﺍﻟﻴﻬﺎ ﺗﻨﻈﻴﻤﺎً ﻭ ﺍﻟﺘﺰﺍﻣﺎً)
ﺍﻭﻻً : ﻣﻦ هم :
هم ﻣﺠﻤﻮﻋﺔ ﻣﻦ ﺍﻻﺧﻮﺍﻥ المسلمين تنتمي ﺍﻟﻲ ﺗﻴﺎﺭﺍﺕ ﻣﺨﺘﻠﻔﺔ ﺫﺍﺕ ﻣﺮﺟﻌﻴﺔ ﺍﺳﻼﻣﻴﺔ ، ﺍﺳﺘﺸﻌﺮﺕ ﺍﻟﺘﺤﺪﻳﺎﺕ ﻭﺍﻷﺧﻄﺎﺭ ﺍﻟﺘﻲ ﺗﻮﺍﺟﻪ ﺍﻟﻮﻃﻦ ﻭﺍﻟﺤﺮﻛﺔ ﺍﻻﺳﻼﻣﻴﺔ ﻭﺗﻨﺎﺩﺕ ﻟﺸﺤﺬ ﺍﻟﻬﻤﻢ ﻭﺗﻘﺮﻳﺐ ﺍﻻﻓﻜﺎﺭ ﻟﺪﻋﻢ ﻭﺇﺳﻨﺎﺩ ﺍﻟﺤﻮﺍﺭ ﺍﻟﻮﻃﻨﻲ ﻭﺗﺆﻣﻦ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﻤﺠﻤﻮﻋﺔ ﺍﻳﻤﺎﻧﺎً ﺧﺎﻟﺼﺎً ﻻ ﻳﺸﻮﺑﻪ ﺍﻟﺸﻚ ﺑﺎﻥ ﺍﻟﺤﻮﺍﺭ ﻫﻮ ﺍﻟﻮﺳﻴﻠﺔ ﺍﻻﻓﻀﻞ ﻟﻠﻌﺒﻮﺭ ﺑﺎﻟﻮﻃﻦ ﻣﻦ ﺍﺯﻣﺎﺗﻪ ﺍﻟﺮﺍﻫﻨﺔ ﻭﺍﻟﻤﺴﺘﻘﺒﻠﻴﺔ .
ﺛﺎﻧﻴﺎً : ﺍﻫﺪﺍﻑ ﺍﻟﻤﺠﻤﻮﻋﺔ :
ﺩﻋﻢ ﻭﺇﺳﻨﺎﺩ ﺍﻟﺤﻮﺍﺭ ﺍﻟﻮﻃﻨﻲ
ﺛﺎﻟﺜﺎً : ﻣﻨﻬﺠﻴﺔ ﺍﻟﻤﺠﻤﻮﻋﺔ:
1/ ﺍﻥ ﻧﺠﺘﻬﺪ ﺻﺪﻗﺎً ﻓﻲ ﺍﻟﻨﻴﺔ ﻭﺍﺧﻼﺻﺎً ﻓﻲ ﺍﻟﻌﻤﻞ ﻹﺳﻨﺎﺩ ﺍﻟﺤﻮﺍﺭ ﻋﺒﺮ ﺍﻟﻤﺆﺳﺴﺎﺕ ﺍﻟﺘﻲ ﻧﻨﺘﻤﻲ ﺍﻟﻴﻬﺎ
2/ ﺭﻓﺪ ﻣﺘﺨﺬﻱ ﺍﻟﻘﺮﺍﺭ ﺑﺎﻟﺨﻴﺎﺭﺍﺕ ﻭﺍﻟﺮﺅﻯ ﻭﺍﻟﺘﺼﻮﺭﺍﺕ ﻭﺍﻟﺒﺪﺍﺋﻞ.
3/ ﺍﻥ ﺗﻜﻮﻥ ﺍﻟﻴﺔ ﺍﻟﺘﻨﻔﻴﺬ ﻟﻠﺮﺅﻱ ﻭﺍﻟﺨﻴﺎﺭﺍﺕ ﻭﺍﻟﺒﺪﺍﺋﻞ ﺍﻟﻤﻜﻮﻧﺎﺕ ﺍﻟﺘﻨﻈﻴﻤﻴﺔ ﺍﻟﺘﻲ ﻧﻨﺘﻤﻲ ﺍﻟﻴﻬﺎ.
4/ ﺍﻟﺘﻬﻴﺌﺔ ﻭﺗﺴﻬﻴﻞ ﻋﻤﻠﻴﺔ ﺍﻟﺤﻮﺍﺭ ﻭﺍﻟﺘﻌﺎﻣﻞ ﻣﻊ ﻣﻬﺪﺩﺍﺗﻪ ﺍﻟﺪﺍﺧﻠﻴﺔ ﻭﺍﻟﺨﺎﺭﺟﻴﺔ.
5/ ﺍﻟﺘﻮﺍﺻﻞ ﻣﻊ ﺍﻟﻘﻮﺍﻋﺪ ﻭﺗﻬﻴﺌﺘﻬﻢ ﻻﺳﺘﻘﺒﺎﻝ ﻣﺨﺮﺟﺎﺕ ﺍﻟﺤﻮﺍﺭ ﺍﻟﻮﻃﻨﻲ .
6/ ﺍﻻﻟﺘﺰﺍﻡ ﺑﻤﺨﺮﺟﺎﺕ ﺍﻟﺤﻮﺍﺭ ﺍﻟﻮﻃﻨﻲ ﺍﻟﺘﻲ ﺗﺘﻔﻖ ﻋﻠﻴﻪ ﺍﻻﻃﺮﺍﻑ ﺍﻟﻤﺘﺤﺎﻭﺭﺓ .
ﺭﺍﺑﻌﺎً : ﻣﻮﺿﻮﻋﺎﺕ ﺍﻟﺤﻮﺍﺭ ﺍﻟﻮﻃﻨﻲ :
1/ ﺍﻟﺴﻼﻡ ﻭﺍﻟﻤﺼﺎﻟﺤﺔ ﺍﻟﻮﻃﻨﻴﺔ .
2/ ﺍﻟﺤﺮﻳﺎﺕ ﻭﺣﻘﻮﻕ ﺍﻻﻧﺴﺎﻥ ﻭﺍﻟﺤﻜﻢ ﺍﻟﺮﺷﻴﺪ .
3/ ﺍﻟﻮﺿﻊ ﺍﻻﻗﺘﺼﺎﺩﻱ .
4/ ﺍﻟﻬﻮﻳﺔ ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﻧﻴﺔ.
5/ ﺍﻟﻌﻼﻗﺎﺕ ﺍﻟﺨﺎﺭﺟﻴﺔ .
6/ ﺍﻟﻴﺔ ﺍﻟﺤﻜﻢ ﻟﺘﻨﻔﻴﺬ ﻣﺨﺮﺟﺎﺕ ﺍﻟﺤﻮﺍﺭ ﺍﻟﻮﻃﻨﻲ .
ﺧﺎﻣﺴﺎً : ﺑﺮﻧﺎﻣﺞ ﻋﻤﻞ ﺍﻟﻤﺠﻤﻮﻋﺔ :
1/ ﺧﻄﺔ ﻟﻠﻌﻤﻞ ﺍﻻﻋﻼﻣﻲ ﻹﺳﻨﺎﺩ ﺍﻟﺤﻮﺍﺭ .
2/ ﺧﻄﺔ ﻟﻼﺗﺼﺎﻻﺕ ﻣﻊ ﺍﻻﺣﺰﺍﺏ ﻭﺍﻟﺤﺮﻛﺎﺕ ﺍﻟﻤﺴﻠﺤﺔ ﺍﻟﻤﻌﺎﺭﺿﺔ ﻟﻠﺤﻮﺍﺭ .
3/ ﺧﻄﺔ ﻟﻠﺮﺻﺪ ﻭﺍﻟﻤﻌﻠﻮﻣﺎﺕ .
4/ ﺧﻄﺔ ﻟﻤﻮﺿﻮﻋﺎﺕ ﺍﻟﺤﻮﺍﺭ ﺍﻟﻮﻃﻨﻲ .
ﺳﺎﺩﺳﺎً : ﺍﻟﺘﺮﺗﻴﺒﺎﺕ ﺍﻟﺘﻨﻈﻴﻤﻴﺔ ﻭﺍﻟﻬﻴﻜﻠﻴﺔ ﻟﻤﺠﻤﻮﻋﺔ ﺍﺳﻨﺎﺩ ﺍﻟﺤﻮﺍﺭ :
ﺗﺘﻜﻮﻥ ﺍﻟﻤﺠﻤﻮﻋﺔ ﻣﻦ ﻣﺴﺘﻮيين ﺗﻨﻈﻴﻤﻴﻦ :
1/ ﺍﻟﻤﺴﺘﻮﻱ ﺍﻻﻭﻝ :
ﺟﻤﻌﻴﺔ ﻋﻤﻮﻣﻴﺔ ﺗﺘﻜﻮﻥ ﻣﻦ ﺧﻤﺴﻴﻦ ﻋﻀﻮﺍً ﻣﻦ ﺍﺻﺤﺎﺏ ﺍﻟﻤﻌﺮﻓﺔ ﻭﺍﻟﺘﺠﺮﺑﺔ .
2/ ﺍﻟﻤﺴﺘﻮﻱ ﺍﻟﺜﺎﻧﻲ :
ﻟﺠﻨﺔ ﺗﻨﺴﻴﻘﻴﺔ ﺗﺘﻜﻮﻥ ﻣﻦ ﺍﻻﺗﻲ :
1/ ﻣﺪﻳﺮﺍً
2/ ﻣﻘﺮﺭﺍً
3/ ﻟﺠﻨﺔ ﺍﻻﺗﺼﺎﻻﺕ ﺍﻟﺴﻴﺎﺳﻴﺔ
4/ ﻟﺠﻨﺔ ﺍﻟﺮﺻﺪ
5/ ﻟﺠﻨﺔ ﺍﻻﻋﻼﻡ
6/ ﻟﺠﻨﺔ ﺍﻻﺳﻨﺎﺩ ﺍﻟﻤﺠﺘﻤﻌﻲ
7/ ﻟﺠﻨﺔ ﺍﻟﻌﻼﻗﺎﺕ ﺍﻟﺨﺎﺭﺟﻴﺔ
8/ ﻟﺠﻨﺔ ﺍﻟﻤﺘﺎﺑﻌﺔ ﻭﺍﻟﺘﻘﻮﻳﻢ
9/ ﻣﻤﺜﻠﻴﻦ ﻋﻦ ﺍﻟﻜﺘﻞ ﻭﺍﻟﺘﻨﻈﻴﻤﺎﺕ ﺍﻻﺳﻼﻣﻴﺔ ﻭﻫﻲ ﺍﻟﻤﺆﺗﻤﺮ ﺍﻟﻮﻃﻨﻲ ﻭﺍﻟﻤﺆﺗﻤﺮ ﺍﻟﺸﻌﺒﻲ ﻭﺍﻹﺻﻼﺡ ﺍﻻﻥ ﻭﺍﻟﺴﺎﺋﺤﻮﻥ ﻭﺍﻟﺤﺮﻛﺔ ﺍﻟﻮﻃﻨﻴﺔ ﻟﻠﺘﻐﻴﻴﺮ ﻭﺗﺤﺎﻟﻒ ﺍﻟﻘﻮﻱ ﺍﻻﺳﻼﻣﻴﺔ ﻭﺍﻟﻮﻃﻨﻴﺔ ﻭﺳﻼﻡ ﺩﺍﺭﻓﻮﺭ.
عمار السجاد مديرا
علي عثمان مقررا
عباس منير المتابعة والتقويم
التجاني المشرف الاعلام
محمد العالم الرصد
عبدالماجد منصور الموضوعات
مصطفي نواري الخارجية
سامية الفكي اتصالات
عثمان الكباشي مجتمعية
حامد صديق
صديق الاحمر
الطيب مصطفي
فتح العليم عبدالحي
محمد عبدالله
خالد التجاني
اسامة توفيق
بعد ان خططت هذه المجموعة عبر اجتماعات متعددة حسب ماجاء علي محضر الاجتماع قررت ان تنقل اعمالها الي طاولة اللعب السياسي وقررت ان تلتقي باحد ركائز الحركة الاسلامية الدكتور نافع علي نافع الذي ابتعد عن حلبة المؤتمر الوطني الي مجلس شؤون الاحزاب الافريقية ، لكنه لا يزال ممسكا ببعض ملفات الحركة الاسلامية والمجموعات التي تواليها بعد التصدعات والاشققات التي طرآت علي جسدها. .
قررت هذه المجموعة ان تجتمع بالدكتور نافع علي نافع وهذا بعض ما جاء في ذلك اللقاء
في: 6/ ﺍﻏﺴﻄﺲ / 2014ﻡ
بدﺍﺭ ﺍﻻﺣﺰﺍﺏ ﺍﻻﻓﺮﻳﻘﻴﺔ
ومثل اللجنة كل من
ﻋﻤﺎﺭ ﺍﻟﺴﺠﺎﺩ-
ﻋﻠﻲ ﻋﺜﻤﺎﻥ-
ﻣﺼﻄﻔﻲ ﻧﻮﺍﺭﻱ-
ﻣﺤﻤﺪ ﻋﺒﺪﺍﻟﻠﻪ ﻭﺩ ﺍﺑﻮﻙ-
ﺻﺪﻳﻖ ﺍﻻﺣﻤﺮ -
ﺍﻟﺘﺠﺎﻧﻲ ﺍﻟﻤﺸﺮﻑ -
ﻋﺒﺎﺱ ﻣﻨﻴﺮ-
ﻋﺜﻤﺎﻥ ﺍﻟﻜﺒﺎﺷﻲ-
ﺧﺎﻟﺪ ﺍﻟﺘﺠﺎﻧﻲ-
ﺣﺎﻣﺪ ﺻﺪﻳﻖ-
ﻋﺒﺪﺍﻟﻤﺎﺟﺪ ﻣﻨﺼﻮﺭ-
ﺳﺎﻣﻴﺔ ﺍﻟﻔﻜﻲ
وﻗﺪﻡ ﺍﻻﺳﺘﺎﺫ ﻋﺒﺎﺱ ﻣﻨﻴﺮ ﻋﺮﺿﺎً ﻟﻔﻜﺮﺓ ﺍﻻﺳﻨﺎﺩ ﻋﺒﺮ ﺟﻬﺎﺯ ﺍﻟﺒﺮﻭﺟﻜﺘﺮ ﻭﺷﺮﺡ ﻓﻴﻬﺎ ﺗﺼﻮﺭ ﻟﺠﻨﺔ ﺍﻻﺳﻨﺎﺩ ، ﺗﻌﺮﻳﻔﻬﺎ ﻭﻣﻨﻬﺠﻬﺎ ﻭﺗﺤﻠﻴﻠﻬﺎ ﻟﻠﻘﻀﺎﻳﺎ ﻭﺍﺳﺘﺒﺼﺎﺭﻫﺎ ﻟﻠﻤﺨﺎﻃﺮ ﻭﺍﻟﻤﻬﺪﺩﺍﺕ ، ﻭﺍﺗﺒﻌﻪ ﺍﻻﺥ ﺻﺪﻳﻖ ﺍﻻﺣﻤﺮ ﺑﺸﺮﺡ ﻣﺴﺘﻔﻴﺾ ﻟﻜﻴﻔﻴﺔ ﺗﻜﻮﻳﻦ ﺍﻟﻠﺠﻨﺔ ﻭﺗﻜﻮﻳﻨﺎﺗﻬﺎ ﺗﻔﺼﻴﻼً ﻭﺍﺳﺘﺪﺭﻙ ﺍﻟﺒﺮﻭﻑ ﻧﻮﺍﺭﻱ ﻭﺗﺤﺪﺙ ﻋﻦ ﻧﻘﻄﺔ ﻟﻢ ﺗﺪﺭﺝ ﻓﻲ ﺍﻋﻤﺎﻝ ﺍﻟﻠﺠﻨﺔ ﻭﻟﻜﻨﻬﺎ ﺣﺎﺿﺮﺓ ﻭﻫﻲ ﻗﻀﻴﺔ ﻭﺣﺪﺓ ﺍﻟﺤﺮﻛﺔ ﺍﻻﺳﻼﻣﻴﺔ ﻭﺍﺳﺘﺪﺭﻙ ﺍﻟﻤﻬﻨﺪﺱ ﺣﺎﻣﺪ ﺻﺪﻳﻖ ﻛﺬﻟﻚ ﺍﻥ ﻫﻨﺎﻙ ﺗﻌﺪﻳﻼﺕ ﺗﻤﺖ ﻋﻠﻲ ﺍﻟﺘﺼﻮﺭ ﻟﻢ ﺗﺪﺭﺝ ﻓﻲ ﻋﺮﺽ ﺍﻻﺳﺘﺎﺫ ﻋﺒﺎﺱ ﻣﻨﻴﺮ .
ﺗﻠﺨﻴﺺ ﺣﺪﻳﺚ ﺍﻟﺪﻛﺘﻮﺭ ﻧﺎﻓﻊ ﻋﻠﻲ ﻧﺎﻓﻊ :
ﺭﺅﻳﺘﻪ ﻟﻠﺤﻮﺍﺭ :
ﻗﺎﻝ ﺍﻥ ﺍﻟﺤﻮﺍﺭ ﻣﻄﻠﻮﺏ ﻭﺍﻥ ﻫﻨﺎﻙ ﻛﺜﻴﺮ ﻣﻦ ﺍﻟﻘﻀﺎﻳﺎ ﻟﻴﺴﺖ ﺣﺰﺑﻴﺔ ﻭﻟﻮ ﺗﺠﺮﺩ ﺍﻟﻨﺎﺱ ﻣﻦ ﺍﻧﺘﻤﺎﺋﺘﻬﻢ ﺍﻟﻀﻴﻘﺔ ﻟﻜﺎﻥ ﺍﻟﻮﺻﻮﻝ ﺍﻟﻲ ﺣﻠﻮﻝ ﻟﻬﺎ ﺍﻳﺴﺮ ﻭﺍﺳﻬﻞ ﻭﺿﺮﺏ ﻣﺜﻼً ﺑﻘﻀﻴﺔ ﺍﻟﺴﻠﻄﺔ ﻭﺍﻟﺜﺮﻭﺓ ﻭﻛﺬﻟﻚ ﻗﻀﻴﺔ ﺍﻟﻬﻮﻳﺔ ﻭﻗﺎﻝ ﻧﺤﻦ ﻧﻤﺘﻠﻚ ﺭﺅﻳﺔ ﻗﺎﺑﻠﺔ ﻟﻠﺘﻌﺪﻳﻞ ﻭﻫﻲ ﻟﻴﺴﺖ ﻗﺮآﻥ ﻣﻨﺰﻝ ﻭﺍﻥ ﻣﺎ ﻳﻔﺴﺪ ﺍﻟﺤﻮﺍﺭ ﻫﻮ ﺭﺑﻂ ﺍﻟﻘﻀﺎﻳﺎ ﺍﻟﻮﻃﻨﻴﺔ ﺑﺎﻟﻘﻀﺎﻳﺎ ﺍﻟﺤﺰﺑﻴﺔ ﻭﺿﺮﺏ ﻣﺜﻼً ﺑﺎﺣﺰﺍﺏ ﺍﺗﻔﻘﺖ ﻣﻌﻬﻢ ﻓﻲ ﻛﻞ ﺍﻟﻘﻀﺎﻳﺎ ﻭﺍﺧﺘﻠﻔﺖ ﻣﻌﻬﻢ ﻓﻲ ﺗﻮﺯﻳﻊ ﺍﻟﺴﻠﻄﺔ ﻭﻧﺼﻴﺒﻬﻢ ﻣﻦ ﺍﻟﻮﺯﺍﺭﺍﺕ ﻭﻗﺎﻝ ﺍﺫﺍ ﻛﺎﻥ ﻏﺮﺽ ﺍﻟﺤﻮﺍﺭ ﺗﺼﻔﻴﺔ ﺍﻻﻧﻘﺎﺫ ﻓﻨﺤﻦ ﻟﻦ ﻧﻘﺒﻞ ﺑﺬﻟﻚ ﻭﺍﺫﺍ ﻛﺎﻥ ﻏﺮﺽ ﺍﻟﺤﻮﺍﺭ ﺗﻔﻜﻴﻚ ﺍﻻﻧﻘﺎﺫ ﻓﻠﺒﻦ ﺍﻟﻄﻴﺮ ﺍﻗﺮﺏ ﻟﻬﺆﻻ .
ﻭﻗﺎﻝ ﺍﻥ ﻫﻨﺎﻙ ﻋﺪﺓ ﺗﻴﺎﺭﺍﺕ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﺸﻬﺪ ﺍﻟﺴﻴﺎﺳﻲ ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﻧﻲ ﻭﻫﻲ :
1/ ﺗﻴﺎﺭ ﻋﻠﻤﺎﻧﻲ (ﻭﻫﻮ ﻏﻴﺮ ﻣﺘﻔﻖ ﻣﻌﻨﺎ )
2/ ﺗﻴﺎﺭ ﻭﺳﻄﻲ (ﻳﻤﻜﻦ ﺍﻟﺘﻌﺎﻣﻞ ﻣﻌﻪ )
3/ﺗﻴﺎﺭ ﻣﻌﺎﺭﺽ (ﻭﻫﻮ ﺍﻗﺮﺏ ﻟﻼﺗﻔﺎﻕ ﻣﻌﻨﺎ )
ﺭﺅﻳﺘﻪ ﺑﺨﺼﻮﺹ ﻋﻤﻞ ﻟﺠﻨﺔ ﺍﻻﺳﻨﺎﺩ :
ﻗﺎﻝ ﺍﻥ ﻋﻤﻞ ﺍﻻﺳﻨﺎﺩ ﻳﺘﻄﻠﺐ ﺍﻟﺘﻌﺎﻣﻞ ﻣﻊ ﺍﻟﺘﻴﺎﺭ ﺍﻟﻮﺳﻄﻲ ﻭﻛﻴﻔﻴﺔ ﺍﺩﺧﺎﻟﻪ ﻓﻲ ﺍﻟﺤﻮﺍﺭ ﻭﺍﻟﻮﺻﻮﻝ ﻣﻌﻪ ﺍﻟﻲ ﻧﺘﺎﺋﺞ ﻭﻗﺎﻝ ﺍﻥ ﻫﺬﺍ ﻫﻮ ﺍﻟﺘﺤﺪﻱ ﺍﻟﺬﻱ ﻳﺠﺐ ﺍﻥ ﺗﺘﺼﺪﻱ ﻟﻪ ﻟﺠﻨﺔ ﺍﻻﺳﻨﺎﺩ ﻭﺗﺒﺬﻝ ﻓﻴﻪ ﺟﻬﺪﺍً ﻭﻗﺎﻝ ﺍﻥ ﻧﺠﺎﺡ ﺍﻟﺤﻮﺍﺭ ﻓﻲ ﻛﻴﻔﻴﺔ ﺟﻤﻊ ﺍﻛﺒﺮ ﻋﺪﺩ ﻣﻦ ﺍﻟﻘﻮﻱ ﺍﻟﺴﻴﺎﺳﻴﺔ ﻓﻲ ﺍﻟﺤﻮﺍﺭ.
ﺭﺅﻳﺘﻪ ﻟﻠﺤﺮﻳﺎﺕ :
ﻗﺎﻝ نافع :ﺍﻧﺎ ﻣﻊ ﺍﻟﺤﺮﻳﺔ ﺍﻟﻤﻄﻠﻘﺔ ﻭ ﺍﻥ ﺍﻟﺪﻳﻤﻘﺮﺍﻃﻴﺔ ﺳﺘﺎﺗﻲ ﺑﻨﺎ ﺍﻟﻲ ﺍﻟﺤﻜﻢ ﻭﻳﺠﺐ ﺍﻥ ﻧﻌﻄﻲ ﺍﻟﺒﺎﻃﻞ ﻓﺮﺻﺔ ﻓﻲ ﺍﻟﺘﻨﺎﻓﺲ ﻭﻧﺤﻦ ﻣﺆﻣﻨﻮﻥ ﺑﺎﻧﻪ ﺳﻴﻬﺰﻡ ﻭﻗﺎﻝ ﻧﺤﻦ ﻧﻘﺒﻞ ﺑﺎﺩﻭﺍﺕ ﺍﻟﺪﻳﻤﻘﺮﺍﻃﻴﺔ ﻭﻟﻜﻦ ﻟﻦ ﻧﻘﺒﻞ ﺑﻤﻔﺎﻭﺿﺎﺕ ﻟﺘﺴﻠﻴﻢ ﺍﻟﺴﻠﻄﺔ ﺍﻭ ﺗﻔﻜﻴﻜﻬﺎ ﻭﻧﺆﻣﻦ ﺑﺎﻟﺤﺮﻳﺔ ﻭﻟﻜﻦ ﻣﻦ ﻳﺮﻳﺪ ﺍﻥ ﻳﺴﻘﻂ ﺍﻟﻨﻈﺎﻡ ﺳﻨﺘﺼﺪﻱ ﻟﻪ ﻭﻗﺎﻝ ﻟﻦ ﻧﻘﺒﻞ ﺑﺠﺒﻬﺔ ﻫﻴﺌﺎﺕ ﺟﺪﻳﺪﺓ ﻭﻧﺤﻦ ﻣﺴﺘﻌﺪﻭﻥ ﻟﺘﻘﺪﻳﻢ ﺿﻤﺎﻧﺎﺕ ﻟﻠﺤﺮﻳﺎﺕ ﻭﺍﻻﻋﻼﻡ ﻭﻗﺎﻝ ﻳﺠﺐ ﺍﻥ ﻧﻜﻮﻥ ﻭﺍﻋﻴﻴﻦ ﺑﻤﺎ ﻳﺤﺎﻙ ﺿﺪ ﺍﻟﻤﺸﺮﻭﻉ ﺍﻻﺳﻼﻣﻲ .
ﻭﻗﺎﻝ ﺍﻥ ﻣﺎ ﻳﻤﻴﺰ ﺍﻻﺳﻼﻣﻴﻴﻦ ﻟﻴﺲ ﻛﺜﺮﺓ ﺍﻟﺼﻼﺓ ﻭﻭﻻ ﺍﻟﺼﻮﻡ ﻭﻟﻜﻦ ﻣﺎ ﻳﻤﻴﺰﻫﻢ ﻫﻮ ﻗﺪﺭﺗﻬﻢ ﻋﻠﻲ ﺗﻨﺰﻳﻞ ﻭﺭﺩ ﺍﻟﺤﻜﻢ ﻭﺍﻟﺴﻠﻄﺎﻥ ﻟﻠﻪ ﻭﻗﺎﻝ ﺍﻥ ﺗﺠﺮﺑﺘﻨﺎ ﻓﻴﻬﺎ ﺍﺧﻄﺄ ﻭﻟﻜﻦ ﻫﺬﻩ ﺍﻻﺧﻄاء ﻟﻦ ﺗﺤﻜﻢ ﻋﻠﻴﻨﺎ ﺑﺎﻟﻔﺸﻞ ﻭﻗﺎﻝ ﻧﺤﻦ ﻧﺘﻴﺢ ﺍﻟﺤﺮﻳﺔ ﻟﻜﻞ ﺷﺨﺺ ﻭﻟﻜﻦ ﻟﻦ ﻧﺘﻴﺢ ﺍﻟﺤﺮﻳﺔ ﻟﻤﻦ ﻳﺮﻳﺪ ﺍﻻﻧﻘﻼﺏ ﻋﻠﻴﻨﺎ ﻭﻟﻦ ﻧﻨﻈﺮ ﺑﻤﺜﺎﻟﻴﺔ ﻟﻬﺬﻩ ﺍﻻﺷﻴﺎﺀ ﻭﻗﺎﻝ ﺍﺫﺍ ﻛﺎﻥ ﺍﻟﺤﻞ ﻓﻲ ﺍﻟﺘﻔﻜﻴﻚ ﻓﻠﻦ ﻧﻘﺒﻞ ﺑﻪ ﻭﻗﺎﻝ ﺍﻧﻨﺎ ﻟﻢ ﻧﺎﺗﻲ ﻟﻠﺤﻮﺍﺭ ﻻﻥ ﻫﻨﺎﻙ ﺍﺯﻣﺔ ﻧﺮﻳﺪ ﻣﻦ ﺍﻻﺧﺮﻳﻦ ﺍﻥ ﻳﺴﺎﻋﺪﻭﻧﺎ ﻓﻲ ﺣﻠﻬﺎ ﻭﻗﺎﻝ ﺍﻧﻨﺎ ﺍﻛﺜﺮ ﺣﻜﻮﻣﺔ ﻭﺣﺰﺏ ﺣﺎﻭﺭ ﻭﻻ ﺗﻮﺟﺪ ﺟﻬﺔ ﺣﺎﻭﺭﺕ ﺍﻛﺜﺮ ﻣﻦ ﺍﻻﻧﻘﺎﺫ .
رؤيته للانتخابات والحكومة الانتقالية ؛
ولم يستبعد نافع قيام حكومة عريضة بعد الانتخابات يشارك فيها الجميع حتى لو اكتسح الوطنى الانتخابات وقال انا مع قيام الانتخابات في مواعيدها وضد الحكومة الانتقالية ..


انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.