فاجعة أخرى فرضت على الخرطوم أن تلوذ بصمت القبور أمس الأول، ربما ألماً أو تحسباً، والالتفات بحثاً عن تلك اللعنة التي أصابت أبناء الوطن الواحد، ليسفك بعضهم دماء البعض، وطبقاً لتصريحات
مدير الإعلام جهاز الأمن والمخابرات، قامت حركة العدل والمساواة (...)
بين سؤال وسؤال وسؤال، تذهب أبيى ومشروع السلام الموصوف ب(الهش) بين السودان وجنوب السودان ضحية سوء التقدير أو ربما سوء النية.. تفجر الأوضاع بأبيى بعد مقتل سلطان دينكا نقوك، فتح
الباب مشرعاً .. من المتحكم فى مقاليد الامور بأبيى.. هل هي اللجنة المشتركة (...)