الحمد لله الذي خلق فسوى والذي قدر فهدى والذي أنعم على السودان برجال تعاقبوا على خارجيته بعد استقلاله ينسجون خيوط سياسته الخارجية بإحكام وإتقان حتى أصبح علماً بين دول العالم قاطبة، فمنهم من قضى نحبه ومنهم من ينتظر منهم على كرتي وما بدلوا تبديلاً.. (...)