بعد أقل من أسبوعين على ما سمي في إريتريا "حركة 21 يناير/كانون الثاني" التي حاصرت فيها مجموعة من الضباط وزارة الإعلام للمطالبة بالإصلاح، تزايدت الشكوك بشأن عودة ظاهرة التصفية بحق شخصيات مناهضة للنظام الحاكم، حيث تلقت الجزيرة نت من مصادر في عائلة (...)