الرئيس لوهلة شعر أن رؤوساء التحرير هم المعنيون بالزيادات وحين نال رضاهم إطمئن وغادر إلى قصره الفخيم وهو يُمنّي نفسه بعصر جديد أقل تحديات ... رؤساءالتحرير بالمقابل قدموا خدمة جليلة للمواطن السُوداني أن تبنو وجهة النظر الحكومية وبعثو بتطمينات للقيادة (...)