في طفولتي البعيدة كنت كأي طفل غرير لم تعجم عوده رحلة الحياة الماكرة بعد ارتبك أمام اسئلة من شاكلة :
- اسمح هنا ولا الخرطوم ؟
- ما عرفتني ؟
ولكن السؤال المجلجل و الذي احتجت الي زمن طويل لأصل الي اجابته كان :
- بتريد أمك ولا أبوك أكتر ؟
ما يزيد الأمر (...)