الكل يعرف حتى من لايدرك أن التيار الصدري وبالأحرى جيش المهدي كان طرفا بالحرب الطائفية التي إستنزفت البلاد الكثير من الدماء البريئة والقتل على الهوية والإنتماءات المذهبية حتى إن بغداد تقسمت حينها على أسس طائفية فالقتل والتفجير والتهجير والحرق ونهب (...)