شجعني الأخ الصديق الأستاذ محمد عثمان حسن حسين وهو أحد الذين يقرأون بعمق ويغوصون داخل النص مفككين ومفجرين ما فيه من خبايا، أقول شجعني على مواصلة الجزء الذي بدأته عن مفكرتي الإفريقية التي كتبتها عندما كنتُ عضواً في سكرتارية هيئة المتاحف الإفريقية وقد (...)