كل التحايا والتقدير لقلمك الجريء وعمودك المقروء الذي يذهب بنا بعيداً نحو الكثير من المواضيع اليومية التي تهمنا في كل المجالات.
وأستميحك عذراً في أن أستعير مساحتك اليوم لأدلو بدلوي في قضية فنية لا يمكن تهميشها أو إغفالها، لأنها سثؤثر على التاريخ (...)
{ خالص تحياتي وتقديري وإعجابي بقلمك السهل الممتنع. وكم أسعدني أن كتبتِ يوماً مشيدة بمدينة بورتسودان عروس البحر الأحمر التي قُدّر لك أن تكوني في زيارتها مؤخراً وتقفي على حجم الإنجازات الكبيرة والملفتة التي انتظمت المدينة في كل المجالات من حيث البيئة (...)
تحية وتقدير..، أنا من المداومين على قراءة عمودك «اندياح» الذي نبدأ به يومنا كل صباح، ولاحظت اهتمامك كثيراً بقضايا الجامعيين والطلاب عموماً، وأنا الآن أمر بمشكلة خاصة تتعلق بمستقبلي الدراسي وقررت أن أحملها لكم لعلكم تعينونني على حلها.
أنا طالب بكلية (...)