مابين سيادة حكم القانون
وصيانة الدستور وشفافية
الاستفتاء وحرية الاختيار
وحماقات الطيب مصطفى
درجت جريدة الانتباهه طوال اربع سنوات على كيل الاتهامات والاساءات والتلفيق والدس الرخيص وتجريح الابرياء ومحاكمة ضمائر الاخرين وقلوبهم ! وتشويه سمعتهم الاخرين (...)