حلة القلعة
(ذهبت الفتاة قبيل الغروب لتجلب الماء من النهر. تأخرت في العودة. تقول الأغنية الشعبية الحزينة؛ أم الفتاة عندما طال انتظارها، أخذت تغنى لها أن تعود سالمة من ليل النهر.).
أم أطوو دانيال ود الحلة، كانت تجوب الحلة وهى تبكى وتغنى له أن يسلم من (...)
أم زيق ما تكاكى..
جاء البرمكى ماراً في الفريق، سره منظر الكفتيرة – براد الشاي- وهى على النار، إستعداداً لإعداد الشاي ، تأملها من بعيد ومن قريب، لم يرى البخار يتصاعد منها محدثاً ذلك الصوت الحبيب إلى النفس؛ الصفير الذي يسميه، أو يشبهه ب (مكاكات) صوت (...)
التقرير
(1) فتاة العُرس
الممثلة الحسناء كانت تردد في إعلان التمثيلية بصوت متقطع الأنفاس موغل في الدهاء الأنثوي: "غشاني يا عمدة وقال لي بعَرِسِك"، في ذلك الوقت أصبح الإعلان يتكرر بين فينة وأخرى مثل إعلان مشروب شامبيون الآن، الذي واكب انتخابات أبريل (...)