(مسكاقرو)...عندما ابتسم النوبيون.!
وادي حلفا: أحمد دندش
نسائم باردة جزئياً ترتطم بالاجساد فتعود اكثر دفئاً وحرارة، وعيون ترسل شارات الترقب لخشبة ذلك المسرح الانيق والذي تم استجلابه خصيصاً ليتناسب مع الحدث، بينما مالت إحدى النساء على رفقتها وهي تهمس (...)