وصل الامر الى شراء شهادات ثانوية عامة توجيهي سوداني، بعد حصول الآلاف على درجات البكالوريس من الجامعات السودانية بما فيها جامعة ابوجا، والاكثر اثارة للاستهجان درجات الدكتوراة في العلوم الانسانية، واعرف احد النواب الذي يحمل واحدة منها رغم تخرجه اردنيا (...)
لم يكن مستغرباً أن يقرر شعب جنوب السودان الانفصال عن الخرطوم، إذ طوال فترة الوحدة ظل مهملاً دون أي تنمية، ولم يلق أي اهتمام يجعله موالياً أو قريباً بأي شكل من السياسات الحكومية طوال فترة تعاقب الحكام فيها.
لم يهتم حاكم سوداني واحد جلس على كرسي الحكم (...)
أكد السفير السوداني في المملكة المتحدة عبد الله الأزرق في تصريحاتٍ ل«البيان» أنه سيتم فصل العاملين في السفارة من أبناء الجنوب في حال الانفصال، متسائلاً عن السبب وراء اختيار 654 فقط للتصويت من كافة أنحاء أوروبا من اصل 3 آلاف جنوبي في بريطانيا (...)