فوجئ الناس في العاصمة .. في الحدائق .. إمتداداً الي الأحياء الشعبية بأسراب من الطير الخداري ذلك الطائر الأخضر الجميل الذي تغنى به الشعراء وكتب عنه الادباء وتساءل الناس عن الظروف البيئية التي ادت الي هجرة تلك الاسراب من المزارع والغابات البعيدة الي (...)