«دق دقيقيق دق»
دق الدلوكة في المنزل المجاور هد حيل هدى ووتر أعصابها.. دفنت رأسها تحت الوسادة هرباً من الرنة الرتيبة المتواصلهة.. لا يفصلها عن نور الجالسة في وسط الحوش سوى حائط جالوص مهترئ.. مما جعلها تهرب من ذلك الى داخل الغرفة، كان في مقدورها أن (...)