كثير من الآباء ... يغفلون مطالب الطفولة ... فيرون فى طفلهم شخصاً كبيراً قبل الأوان ... أو يُلقون عليه من المسئوليات مالا يتفق مع سنه ... مثل هؤلاء الآباء ... يسيئون قطعاً الى نفس الصغير ... ويحرمونه من سعادة الطفولة ... ومن فرص النمو التدريجى (...)
القُدوة العظمى يضربها للناس خيارهم ... اُنظر هذا رسول الله صلى الله عليه وسلم ... يحتضن مسؤليته فى رسوخ أشم ... ويضع لتهديدات قومه ومناوراتهم حداً فاصلاً ورادعاً من تصميمه ... ويترك للدنيا أبلغ الدروس فى إيثار الحق وتحمل المسئولية ... والله لو وضعوا (...)