يتزايد اهتمام العالم بالعديد من الظواهر والقضايا والمشكلات، ذات الأبعاد الاقتصادية والاجتماعية والسياسية والبيئية، إلا أن «التنمية الشاملة» ظلت خلال قرن من الزمان تستحوذ على الفكر السياسى والاقتصادى والإجتماعى سواء بسواء، ما جعل الأمم المتحدة تخصص (...)