توقفت السيارات التي جاءت منطلقة بسرعة هائلة في بهو القصر الجمهوري واحدة تلو الأخرى.. تفصل بين وصول إحداها عن تاليتها بضع دقائق.. من خلف زجاجها المعتم لا تكاد العين تلحظ من بالداخل.. تقل كل سيارة منها مساعداً لرئيس الجمهورية أو مستشاراً وطاقم حراسة (...)