كان صالون الرّاحل سيدأحمد خليفة بالأمس ، غير اعتيادياً ، حيث اتسم با لخفة ، والإنسياب المرح ، رغم الواقع المثقل والمثخن با لجراحات والنوازف، حيث كان فحواه قضيتان ، وطرب» طرب تماهي فيه الحضور مع الكلمة والحرف المموسق ، والأشعار الندية ، والأُغنيات (...)