منذ خروجه من كتلة الاجماع الوطني وقوي الحرية والتغيير في نوفمبر 2020م ، نفض الحزب الشيوعي يده عن كل ما يحدث بالفترة الانتقالية منذ 17 يوليو 2019م مدعياً البراءة عن كل ما آلت اليه الفترة الانتقالية متنكراً عن أي دور له في ذلك ، بل ودشن حملة صريحة (...)
في مقال سابق [1] تم تناول نشأة لجان المقاومة التي كانت من داخل الاحياء كرد فعل طبيعي وعفوي – لا يد للأحزاب فيه – على الاستبداد والفساد والانتهاكات التي ظل يمارسها النظام الاسلاموي البائد، وكحاجة ملحة لتحقيق تطلعات اساسية للمواطن والوطن، لذا فان (...)
المتابع للحراك الثوري منذ 19 ديسمبر 2018م وحتي الان يدرك أنه يحمل نبضا ثوريا مختلفا عن ثورتي ابريل 1985م واكتوبر1964م، ليس فقط في انه حراك يقوده شباب لم يتعدى غالبهم الثلاثين من عمرهم، ولا لأن الفتيات يكدن يتفوقن فيه من حيث المساهمة الفاعلة، ليس علي (...)