منذ خروجه من كتلة الاجماع الوطني وقوي الحرية والتغيير في نوفمبر 2020م ، نفض الحزب الشيوعي يده عن كل ما يحدث بالفترة الانتقالية منذ 17 يوليو 2019م مدعياً البراءة عن كل ما آلت اليه الفترة الانتقالية متنكراً عن أي دور له في ذلك ، بل ودشن حملة صريحة (...)
في مقال سابق [1] تم تناول نشأة لجان المقاومة التي كانت من داخل الاحياء كرد فعل طبيعي وعفوي – لا يد للأحزاب فيه – على الاستبداد والفساد والانتهاكات التي ظل يمارسها النظام الاسلاموي البائد، وكحاجة ملحة لتحقيق تطلعات اساسية للمواطن والوطن، لذا فان (...)