لم يعرف الأدب حكاية مثل حكاية طروادة. ولم يعرف الأدباء ملهمة مثل هيلين، فاتنة طروادة. ومما يدعو إلى العجب أن هذه الحكاية تزداد فتوة وحداثة، وفاتنتها تتألق كأنها في طور الشباب وعمر كل منهما أكثر من ثلاثة ألف سنة! ما سر هذا الجمال السرمدي الذي يحيط به (...)