إعلامي عربي
08/01/2017
قد كان يوماً سودانياً بامتياز، منذ صحوت مبكراً. ورغم أني في الدوحة لم أغادرها بعد، فإن مشهد الصباح لا يخلو من سوداني في الصرافة أو سوداني في السوبر ماركت أو سوداني حبيب جاء ليوصلني إلى المطار محمّلاً إياي حِمل بعير، ولكن تكفي (...)
إعلامي عربي
05/01/2017
أتوجه إلى بلدي الثاني الذي قسّمه الاستعمار وحال بينه وبين قلبي، مصر. السودان، هذا البلد الخصب بالعقول والمحبة الصافية والعبق الترابي، الممزوج بوفاء وضحكة خارجة من القلب المكلوم على أوضاع عربية تقول في وضوح وسفور محبَّب إن (...)