قرأت تشويشاً عن الاتحادي الديمقراطي الذي يسمى «بالأصل» عن الوحدة في قيادة القضارف وتلمست الآراء أيضاً المختلفة بالعاصمة، وسألت نفسي: لماذا الرفض؟ وعشت المشكلة فوجدت الاستعلاء والعداء والقصور في الرؤى. وسألت نفسي أيضاً: هل هذا سيخدم السودان؟ أم يجعله (...)