حسن...حكاية فرَّان ب(يد واحدة)..!!
الخرطوم : يوسف دوكة
كانت (طاقة) الفرن ترسل لهيبها القاسي... وكان هو يتحسس رأسه كل ما ارتفعت سخونة الجو... يده (الوحيدة) ترتفع لتتحس مدى السخونة بين الفينة والاخرى والعرق يتصبب من وجهه بغزارة ، فالفرن كما صدح له (...)