نسميها نحن في السودان وفي مصر التكتك… وهي استعملت في ركوب المواطن السوداني في التسعينات وتاريخياً كانت العربة هي الطفرة الكبيرة في حياة المواطن السوداني بعد الدواب فغنى لها المطربون الأستاذ حسن عطية واسماعيل والرعيل الأول الذي سبقهم في العربية وست (...)