لسنا ضد الفن، والحراك الثقافي ولكننا ضد ما يدور باسم الفن والفنانين حيث عانت البلاد مؤخراً من احتشاد الساحة الفنية للمطربين والمطربات الذين قدمهم الإعلام بصورة مهولة.
ويبدو أن انتشار القنوات الفضائية وإذاعات الاف إم لعبا دوراً كبيراً في ذلك وبسبب (...)