بل تحقيق ومساءلة …
أعتقد أن حكومة ولاية سنار تحتاج للتوقف ودراسة ما حدث مع عثمان ذوالنون.
فالقضية ليست أن مجموعة من حوالي 15 همجيا التفوا حوله يضربونه عشوائيا ومن جميع الجهات ،وهو ضرب يمكن أن يفضي إلى الموت أو عاهة دائمة لا سمح الله ، بل إن الأخطر (...)