* تعود علاقتى بالأستاذ ضياء الدين بلال الى بدايات عملنا بالصحافة وهى تساوى بالتمام سنوات عمرنا فيها ومع ذلك اصبحت لا أعرف ضياء عند (الدواس)!
* يتحول ذلك الكائن الإنسانى شفيف المشاعر رقيق الحاشية ساعة (الدواس)الى كتلة صماء لا ترى ولا تسمع ولا تحس (...)