فلنبحث بشجاعة وموضوعية عن كل الأسباب التي أدت إلى تقاعسنا وتخلفنا في كثير من المجالات التي كنا رواداً فيها وصرنا اليوم في ذيل القائمة دون مراجعات وإعترافات لتصحيح المسار، وعلى سبيل المثال أين خطوطنا البحرية اليوم وكيف تبعثر وتناثر ذلك الصرح العملاق (...)