[email protected]
الأسد تخشى وهي صامتة والكلب يخسى لعمري وهو نباح..
العم الدكتور “الباقر أحمد عبد الله”، والصحفي (المريخي) “مزمل أبو القاسم”، يتصارعان بشدة وضجة على كسب عمود الأخ المهندس “عثمان ميرغني”، وكأنهما يعلنان على الملأ أن الصحيفتين (...)
[email protected]
الأسد تخشى وهي صامتة والكلب يخسى لعمري وهو نباح..
العم الدكتور "الباقر أحمد عبد الله"، والصحفي (المريخي) "مزمل أبو القاسم"، يتصارعان بشدة وضجة على كسب عمود الأخ المهندس "عثمان ميرغني"، وكأنهما يعلنان على الملأ أن الصحيفتين (...)