المتابع الحصيف اليوم يدرك جيدا وبما لا يدع مجال للشك ان ثوره الانقاذ مجازا هى فى طريقها الى لفظ انفاسها الاخيره وان شمس مغبيها أزٌفت والمساله اصبحت مساله وقت ليس الا وهى الان فى حاله موت سريرى ومع قليل من الفرفره المرتبطه بخروج الروح من الجسد مودعه (...)