يبدو أن الرمال بدأت تتحرك من تحت أقدام المشاركين في السلطة عن الحزب الاتحادي الديمقراطي بسبب الخلافات التي ضربت جسد المجموعة المنقسمة على نفسها، ففي الوقت الذي اختار فيه مساعد أول رئيس الجمهورية رئيس الحزب المكلف الحسن الميرغني الإقامة بقاهرة المعز، (...)
يبدو أن الرمال بدأت تتحرك من تحت أقدام المشاركين في السلطة عن الحزب الاتحادي الديمقراطي بسبب الخلافات التي ضربت جسد المجموعة المنقسمة على نفسها، ففي الوقت الذي اختار فيه مساعد أول رئيس الجمهورية رئيس الحزب المكلف الحسن الميرغني الإقامة بقاهرة المعز، (...)