نصرالدين والي*
لا أشك مطلقا ً في أنني لن أفي هذه القامة العلمية الرفيعة حقها وإن عددت ما أعلمه من مآثر له، ومعارف علمية وخبرات عملية وثيقة الصِّلة بما اضطلع به عمل في أروقة اليونسكو.
ثم إنني قد لا أكون أفضل من يتحدث عن الجوانب الإنسانية في شخصيته، (...)