بينما كان راصد «بيت الأسرار» يمني نفسه بنومة عميقة بعد أن أضناه التعب والبحث عن الأخبار الصحافية، قرر الذهاب لمنزله، وخرج من مباني الصحيفة واتجه جنوباً ولم يقطع بعد المبنى الكبير «قيد التشييد»، حتى سمع أصواتاً عالية وضاحكة، فنظر إلى أعلى حيث مصدر (...)