تشتم رائحة البحر وأنت على خطوات من مدخل تلك المدينة الحالمة، والضاجة بأرتال الجمال الرباني و(الإنساني)، تعانق عيناك نظرات أهليها وهم يلوحون بترحاب حميم، دون أن يهتموا إن كنت تنظر إليهم أم لا، فأولئك الناس لا ينتظرون ردة الفعل بقدر ما يهمهم الفعل، (...)